مجموعة العمل| سوريا
أفاد مراسل مجموعة العمل في شمال غربي سوريا أن المئات من اللاجئين الفلسطينيين تلقوا اللقاح الخاص بمرض الكوليرا خلال الحملة التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) واستمرت طيلة 10 أيام.
الحملة شملت توزيع 1.7 مليون جرعة من لقاح الكوليرا لحماية المدنيين الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد، ولا سيما أولئك الذين يعيشون في المناطق الأشد تضررًا بالزلزال والأكثر عرضة لخطر الكوليرا، ومنها مثلاً مناطق سرمدا ومعرة مصرين ودانا وأطمه في إدلب ومناطق أعزاز في شمالي حلب.
وحسب منظمة الصحة فإنها أطلقت الحملة بالتنسيق مع السلطات الصحية وفريق لقاح سوريا والتحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، في المنطقة التي ضربها الزلزال شمال غرب سوريا.
من جانبهم أفاد عاملون في المجال الإنساني بأن الأمطار الغزيرة أثرت على مواقع النزوح شمال غربي وشمال شرقي سوريا، فيما تقيّم الأمم المتحدة وشركاؤها الاحتياجات، وتقوم بالاستجابة الملائمة، بما في ذلك استبدال مواد الإيواء المتضررة.
ومنذ أيلول الماضي، تفشى مرض الكوليرا في عدة محافظات سورية للمرة الأولى منذ عام 2009، ويظهر هذا المرض عادة في المناطق السكنية التي تعاني من شح في مياه الشرب أو التي لا تتوفر فيها شبكات صرف صحي.
مجموعة العمل| سوريا
أفاد مراسل مجموعة العمل في شمال غربي سوريا أن المئات من اللاجئين الفلسطينيين تلقوا اللقاح الخاص بمرض الكوليرا خلال الحملة التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) واستمرت طيلة 10 أيام.
الحملة شملت توزيع 1.7 مليون جرعة من لقاح الكوليرا لحماية المدنيين الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد، ولا سيما أولئك الذين يعيشون في المناطق الأشد تضررًا بالزلزال والأكثر عرضة لخطر الكوليرا، ومنها مثلاً مناطق سرمدا ومعرة مصرين ودانا وأطمه في إدلب ومناطق أعزاز في شمالي حلب.
وحسب منظمة الصحة فإنها أطلقت الحملة بالتنسيق مع السلطات الصحية وفريق لقاح سوريا والتحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع، في المنطقة التي ضربها الزلزال شمال غرب سوريا.
من جانبهم أفاد عاملون في المجال الإنساني بأن الأمطار الغزيرة أثرت على مواقع النزوح شمال غربي وشمال شرقي سوريا، فيما تقيّم الأمم المتحدة وشركاؤها الاحتياجات، وتقوم بالاستجابة الملائمة، بما في ذلك استبدال مواد الإيواء المتضررة.
ومنذ أيلول الماضي، تفشى مرض الكوليرا في عدة محافظات سورية للمرة الأولى منذ عام 2009، ويظهر هذا المرض عادة في المناطق السكنية التي تعاني من شح في مياه الشرب أو التي لا تتوفر فيها شبكات صرف صحي.
