مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك بفتح جميع الطرق المؤدية إلى المخيم لتنشيط الحركة التجارية وترك المجال متاحاً لتنقلات الأهالي بين الأحياء والبلدات المحيطة به كالزاهرة، والتضامن، ويلدا والحجر الأسود.
وأشار الناشطون إلى ضرورة رفع الساتر الترابي الموجود مقابل مستوصف الخامس، لإعادة إحياء المنطقة من جديد مؤكدين أن وجودها يشكل حصاراً يزيد من عزلة المخيم.
وانتقد أبناء المخيم السياسة التي تنتهجها محافظة دمشق في التعاطي مع المخيم منذ القرار الذي اتخذته الرئاسة السورية بالسماح للأهالي بالعودة إلى منازلهم بعيداً عن الاشتراطات والمطالب التعجيزية.
إلى ذلك طالب نشطاء من أبناء المخيم محافظة دمشق بإبداء اهتمام أكبر بملف مخيم اليرموك والسعي إلى تحسين الخدمات التي لازالت مجرد كلام ووعود كالنقل والكهرباء والفرن الآلي والجامع وطريق يلدا دوار فلسطين الذي لم تتم إعادة فتحه حتى اللحظة، بالإضافة لعدم تنظيف العروبة والتقدم من الأنقاض على الرغم من تزايد عدد الأهالي.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم
مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك بفتح جميع الطرق المؤدية إلى المخيم لتنشيط الحركة التجارية وترك المجال متاحاً لتنقلات الأهالي بين الأحياء والبلدات المحيطة به كالزاهرة، والتضامن، ويلدا والحجر الأسود.
وأشار الناشطون إلى ضرورة رفع الساتر الترابي الموجود مقابل مستوصف الخامس، لإعادة إحياء المنطقة من جديد مؤكدين أن وجودها يشكل حصاراً يزيد من عزلة المخيم.
وانتقد أبناء المخيم السياسة التي تنتهجها محافظة دمشق في التعاطي مع المخيم منذ القرار الذي اتخذته الرئاسة السورية بالسماح للأهالي بالعودة إلى منازلهم بعيداً عن الاشتراطات والمطالب التعجيزية.
إلى ذلك طالب نشطاء من أبناء المخيم محافظة دمشق بإبداء اهتمام أكبر بملف مخيم اليرموك والسعي إلى تحسين الخدمات التي لازالت مجرد كلام ووعود كالنقل والكهرباء والفرن الآلي والجامع وطريق يلدا دوار فلسطين الذي لم تتم إعادة فتحه حتى اللحظة، بالإضافة لعدم تنظيف العروبة والتقدم من الأنقاض على الرغم من تزايد عدد الأهالي.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم
