مجموعة العمل || دمشق
ارتفعت نسبة الإصابة بالإنتانات التنفسية وذوات الرئة بين الأطفال في دمشق ومخيماتها الفلسطينية في الآونة الأخيرة، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، بسبب عدة عوامل أبرزها البرد وقلّة الطعام الصحي.
في حين أكدت مصادر طبية، أن نسبة إشغال قسم الأطفال حالياً هي 100 في المئة، تنقسم حالاتهم إلى الإصابة بفيروس الإنفلونزا الموسمية، أو كوفيد-19، أو الفيروس المخلاوي التنفسي.
ولفتت تلك المصادر إلى أن سبب زيادة هذه الحالات يرجع إلى البرد وقلة التدفئة وضعف مناعة الأطفال نتيجة قلة الطعام الصحي المنوع وانتشار العدوى في المدارس بسهولة بين التلاميذ لغياب السلوكيات الصحية من نظافة شخصية وبنى تحتية، مؤكدة دور الأهل في توعية الأطفال بأهمية النظافة وغير ذلك من سلوكيات صحية في المنزل والمدرسة.
من جانبه رصد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق إصابة أكثر من 10 أطفال فلسطينيين، بينهم 5 من مخيم الحسينة، و3 آخرين من مخيم خان دنون، و3 أطفال من مخيم السيدة زينب بمرض إنتانات التنفسية وذوات الرئة، منوهاً إلى أن الإصابات بين الأطفال تميزت بارتفاع شديد في درجات الحرارة يصل إلى 39 درجة، واستمرارها لأكثر من 3 إلى 4 أيام.
الجدير بالتنويه أن معظم الأشخاص يتعافون من الإنتان الخفيف، ولكن يبلغ معدل الوفيات بسبب الصدمة الإنتانية 40% تقريبًا. قد يسبب التعرض لنوبة إنتان حادة من فرص التعرض للعدوى في المستقبل.
مجموعة العمل || دمشق
ارتفعت نسبة الإصابة بالإنتانات التنفسية وذوات الرئة بين الأطفال في دمشق ومخيماتها الفلسطينية في الآونة الأخيرة، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، بسبب عدة عوامل أبرزها البرد وقلّة الطعام الصحي.
في حين أكدت مصادر طبية، أن نسبة إشغال قسم الأطفال حالياً هي 100 في المئة، تنقسم حالاتهم إلى الإصابة بفيروس الإنفلونزا الموسمية، أو كوفيد-19، أو الفيروس المخلاوي التنفسي.
ولفتت تلك المصادر إلى أن سبب زيادة هذه الحالات يرجع إلى البرد وقلة التدفئة وضعف مناعة الأطفال نتيجة قلة الطعام الصحي المنوع وانتشار العدوى في المدارس بسهولة بين التلاميذ لغياب السلوكيات الصحية من نظافة شخصية وبنى تحتية، مؤكدة دور الأهل في توعية الأطفال بأهمية النظافة وغير ذلك من سلوكيات صحية في المنزل والمدرسة.
من جانبه رصد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق إصابة أكثر من 10 أطفال فلسطينيين، بينهم 5 من مخيم الحسينة، و3 آخرين من مخيم خان دنون، و3 أطفال من مخيم السيدة زينب بمرض إنتانات التنفسية وذوات الرئة، منوهاً إلى أن الإصابات بين الأطفال تميزت بارتفاع شديد في درجات الحرارة يصل إلى 39 درجة، واستمرارها لأكثر من 3 إلى 4 أيام.
الجدير بالتنويه أن معظم الأشخاص يتعافون من الإنتان الخفيف، ولكن يبلغ معدل الوفيات بسبب الصدمة الإنتانية 40% تقريبًا. قد يسبب التعرض لنوبة إنتان حادة من فرص التعرض للعدوى في المستقبل.
