مجموعة العمل| ريف دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين الأهالي بمتابعة أبنائهم الطلاب بعد شكاوى من إدارات المدارس بتغيب عشرات الطلاب عن مدارسهم منذ بداية شهر رمضان المبارك.
وأوضحت إحدى صفحات التواصل الاجتماعي في المخيم أن عدد الطلاب المتغيبين في الصف الواحد وصل إلى قرابة 20 طالباً وهو ما يستدعي عدم إعطاء الحصة الدرسية.
وأشار ناشطون إلى حجم الأزمة التي من الممكن أن يسببها الغياب المستمر لطلاب المدارس في ظل استهتار الأهالي وعدم جديتهم في الحد من الغياب المتكرر لأبنائهم ناهيك عن عدم متابعة دراسة الطلاب داخل المنازل أو من خلال الزيارات المستمرة للمدارس.
ويوجد في مخيم جرمانا ست مدارس تابعة لوكالة الأونروا تحمل أسماء القرى الفلسطينية، أربع منها ابتدائية من سن 6 سنوات إلى 12 سنة، مدرستان للبنين: القديرية وعارا، ومدرستان للبنات: نحف وسيرين، وهناك مدرستان إعداديتان إحداهما للبنين: الرامة، والثانية للبنات: الكابري.
هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.
مجموعة العمل| ريف دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين الأهالي بمتابعة أبنائهم الطلاب بعد شكاوى من إدارات المدارس بتغيب عشرات الطلاب عن مدارسهم منذ بداية شهر رمضان المبارك.
وأوضحت إحدى صفحات التواصل الاجتماعي في المخيم أن عدد الطلاب المتغيبين في الصف الواحد وصل إلى قرابة 20 طالباً وهو ما يستدعي عدم إعطاء الحصة الدرسية.
وأشار ناشطون إلى حجم الأزمة التي من الممكن أن يسببها الغياب المستمر لطلاب المدارس في ظل استهتار الأهالي وعدم جديتهم في الحد من الغياب المتكرر لأبنائهم ناهيك عن عدم متابعة دراسة الطلاب داخل المنازل أو من خلال الزيارات المستمرة للمدارس.
ويوجد في مخيم جرمانا ست مدارس تابعة لوكالة الأونروا تحمل أسماء القرى الفلسطينية، أربع منها ابتدائية من سن 6 سنوات إلى 12 سنة، مدرستان للبنين: القديرية وعارا، ومدرستان للبنات: نحف وسيرين، وهناك مدرستان إعداديتان إحداهما للبنين: الرامة، والثانية للبنات: الكابري.
هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.