مجموعة العمل| سوريا
نفى "لواء القدس" التابع للسلطة السورية والمدعوم من روسيا في بيان رسمي على صفحته إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن تناقلت العديد من الصفحات ووسائل إعلام قيامه بذلك.
وأكد اللواء في بيان مقتضب أن لا وجود لقواته في المناطق الجنوبية من سوريا وأنه لا علاقة له بأي عملية إطلاق صواريخ، داعياً وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي إلى التحقق من خلال صفحة اللواء الرسمية على فيس بوك قبل نشر أي خبر.
من جانبهم وصف نشطاء بيان لواء القدس بالوثيقة التي تدينه بعد نفيه وجود أي قوات له في المناطق الجنوبية، (حدود فلسطين المحتلة) وهو الذي يرفع شعارات "تحرير الأقصى" و"الموت لإسرائيل"، فيما اقتصر دوره على الداخل السوري في قمع المواطنين السوريين، واللاجئين الفلسطينيين.
هذا ويرى غالبية أبناء مخيم النيرب وأبناء فلسطين أن اسم القدس الذي يحمل اسمه اللواء الموالي للسلطة السورية ليس أول ولا آخر المستغلين لقضية فلسطين والقدس واللاجئين الفلسطينيين، فالنظام السوري وإيران كانوا ولازالوا أكبر اللاعبين على وتر القضية الفلسطينية وتحرير القدس لكن مروراً من حلب لا مروراً بحيفا أو طبريا التي لا تبعد إلا بضع كيلومترات عن الأراضي السورية.
مجموعة العمل| سوريا
نفى "لواء القدس" التابع للسلطة السورية والمدعوم من روسيا في بيان رسمي على صفحته إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن تناقلت العديد من الصفحات ووسائل إعلام قيامه بذلك.
وأكد اللواء في بيان مقتضب أن لا وجود لقواته في المناطق الجنوبية من سوريا وأنه لا علاقة له بأي عملية إطلاق صواريخ، داعياً وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي إلى التحقق من خلال صفحة اللواء الرسمية على فيس بوك قبل نشر أي خبر.
من جانبهم وصف نشطاء بيان لواء القدس بالوثيقة التي تدينه بعد نفيه وجود أي قوات له في المناطق الجنوبية، (حدود فلسطين المحتلة) وهو الذي يرفع شعارات "تحرير الأقصى" و"الموت لإسرائيل"، فيما اقتصر دوره على الداخل السوري في قمع المواطنين السوريين، واللاجئين الفلسطينيين.
هذا ويرى غالبية أبناء مخيم النيرب وأبناء فلسطين أن اسم القدس الذي يحمل اسمه اللواء الموالي للسلطة السورية ليس أول ولا آخر المستغلين لقضية فلسطين والقدس واللاجئين الفلسطينيين، فالنظام السوري وإيران كانوا ولازالوا أكبر اللاعبين على وتر القضية الفلسطينية وتحرير القدس لكن مروراً من حلب لا مروراً بحيفا أو طبريا التي لا تبعد إلا بضع كيلومترات عن الأراضي السورية.
