map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الخوف من الاعتقال يفاقم معاناة أهالي مخيم درعا

تاريخ النشر : 11-04-2023
الخوف من الاعتقال يفاقم معاناة أهالي مخيم درعا

مجموعة العمل – مخيم درعا 
ترتفع نسبة البطالة بين أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لعدم توفر فرص العمل وعدم قدرتهم على الوصول إلى أعمالهم بحرية، ويعود أسباب ذلك بحسب مراسلنا إلى خوف غالبيتهم من الخروج من المخيم خشية اعتقالهم من قبل حواجز النظام السوري ومجموعاته الموالية.
وقال مراسلنا إن العديد من شباب المخيم مطلوبون للخدمة الإجبارية في جيش التحرير الفلسطيني، وهم مجبرون على البقاء في مخيمهم وعدم المجازفة بالخروج ما فاقم من أوضاعهم المعيشية وعدم قدرتهم على شراء حاجاتهم الضرورية.
ونقل مراسلنا مناشدة أهالي المخيم للمغتربين والمؤسسات الإغاثية بمدّ يد العون والمساعدة لهم، من أجل التخفيف من بعض المعاناة الموجودة لدى جميع السكان بسبب ارتفاع الأسعار وفقدان موارد مالية ثابتة.
ويشير المراسل أن مساعدة الاونروا من السلة الغذائية لا تكفي معظم العائلات كونها أصبحت وما تزال تصرف لمرة واحدة في السنة على الرغم من عدم توافر كافة الاحتياجات فيها وقلة مكوناتها، والأونروا ما تزال تمارس على اللاجئين الفلسطينيين سياسة التجويع الإذلال في أبسط متطلبات اللاجئ.
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية أوضاعاً معيشية صعبة، وتردي في الخدمات، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بنحو (18.400) لاجئ.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18737

مجموعة العمل – مخيم درعا 
ترتفع نسبة البطالة بين أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية لعدم توفر فرص العمل وعدم قدرتهم على الوصول إلى أعمالهم بحرية، ويعود أسباب ذلك بحسب مراسلنا إلى خوف غالبيتهم من الخروج من المخيم خشية اعتقالهم من قبل حواجز النظام السوري ومجموعاته الموالية.
وقال مراسلنا إن العديد من شباب المخيم مطلوبون للخدمة الإجبارية في جيش التحرير الفلسطيني، وهم مجبرون على البقاء في مخيمهم وعدم المجازفة بالخروج ما فاقم من أوضاعهم المعيشية وعدم قدرتهم على شراء حاجاتهم الضرورية.
ونقل مراسلنا مناشدة أهالي المخيم للمغتربين والمؤسسات الإغاثية بمدّ يد العون والمساعدة لهم، من أجل التخفيف من بعض المعاناة الموجودة لدى جميع السكان بسبب ارتفاع الأسعار وفقدان موارد مالية ثابتة.
ويشير المراسل أن مساعدة الاونروا من السلة الغذائية لا تكفي معظم العائلات كونها أصبحت وما تزال تصرف لمرة واحدة في السنة على الرغم من عدم توافر كافة الاحتياجات فيها وقلة مكوناتها، والأونروا ما تزال تمارس على اللاجئين الفلسطينيين سياسة التجويع الإذلال في أبسط متطلبات اللاجئ.
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية أوضاعاً معيشية صعبة، وتردي في الخدمات، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بنحو (18.400) لاجئ.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18737