مجموعة العمل – لبنان
ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان الجمعيات والمؤسسات الإغاثية تقديم مساعداتها لهم والتخفيف من أوضاعهم المتردية.
وقالت لاجئة فلسطينية نازحة من سورية إنهم يعانون التهميش ونسيانهم من المساعدات الإغاثية، واشتكت من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
ووفقاً لنشطاء في لبنان، يتعرض اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان إلى تهميش كبير نتيجة تقليص مساعدات الأونروا، وغياب دور منظمة التحرير الفلسطينية وتواضع دور الفصائل الفلسطينية في لبنان في تحسين أوضاع اللاجئين.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.
مجموعة العمل – لبنان
ناشدت العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان الجمعيات والمؤسسات الإغاثية تقديم مساعداتها لهم والتخفيف من أوضاعهم المتردية.
وقالت لاجئة فلسطينية نازحة من سورية إنهم يعانون التهميش ونسيانهم من المساعدات الإغاثية، واشتكت من أوضاع إنسانية مزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
ووفقاً لنشطاء في لبنان، يتعرض اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان إلى تهميش كبير نتيجة تقليص مساعدات الأونروا، وغياب دور منظمة التحرير الفلسطينية وتواضع دور الفصائل الفلسطينية في لبنان في تحسين أوضاع اللاجئين.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.