مجموعة العمل | جنوب دمشق
بمناسبة يوم القدس العالمي، شارك أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية في فعالية شعبية واسعة بمخيم اليرموك في دمشق، تحت شعار "الضفة درع القدس"، للتضامن مع الشعب الفلسطيني والوقوف إلى جانبه في مواجهة الاحتلال الصهيوني وجرائمه.
وشهدت الفعالية التي نظمتها اللجنة الدائمة ليوم القدس العالمي رفع الأعلام والشعارات التي تؤكد على حق فلسطين في التحرير والعودة، وعرضاً فنياً وعسكرياً قدمه شباب المخيمات، ومهرجاناً خطابياً حضره شخصيات سورية، وفلسطينية ولبنانية.
وأكدت كلمات الضيوف أن المقاومة هي الخيار الأول والأخير لإنهاء الاحتلال واسترداد كافة حقوق الشعب الفلسطيني، أن يوم القدس هو يوم لإحياء ذكرى المدينة المقدسة التي تتعرض لحملات تهويد مستمرة من قبل سلطات الاحتلال، وأن فلسطين هي قضية كافة أحرار وشرفاء هذا الزمان.
إلى ذلك تباينت ردود أفعال أهالي مخيم اليرموك بعد العرض العسكري الذي أٌقامته الفصائل الفلسطينية بمناسبة يوم القدس العالمي بين مرحب يرى في ذلك استعادة اليرموك لدوره التاريخي، وآخر معارض لإقامته في المخيم على أنقاض منازل الأهالي المدمرة في حين لازالت مئات العائلات تعاني أزمة نزوح مستمرة بسبب مماطلة السلطات السورية.
يشار أنه يتم إحياء يوم القدس العالمي سنوياً في يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان المبارك بجميع أنحاء العالم، تضامناً مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمحاولات تهويد المدينة المقدسة التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
مجموعة العمل | جنوب دمشق
بمناسبة يوم القدس العالمي، شارك أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية في فعالية شعبية واسعة بمخيم اليرموك في دمشق، تحت شعار "الضفة درع القدس"، للتضامن مع الشعب الفلسطيني والوقوف إلى جانبه في مواجهة الاحتلال الصهيوني وجرائمه.
وشهدت الفعالية التي نظمتها اللجنة الدائمة ليوم القدس العالمي رفع الأعلام والشعارات التي تؤكد على حق فلسطين في التحرير والعودة، وعرضاً فنياً وعسكرياً قدمه شباب المخيمات، ومهرجاناً خطابياً حضره شخصيات سورية، وفلسطينية ولبنانية.
وأكدت كلمات الضيوف أن المقاومة هي الخيار الأول والأخير لإنهاء الاحتلال واسترداد كافة حقوق الشعب الفلسطيني، أن يوم القدس هو يوم لإحياء ذكرى المدينة المقدسة التي تتعرض لحملات تهويد مستمرة من قبل سلطات الاحتلال، وأن فلسطين هي قضية كافة أحرار وشرفاء هذا الزمان.
إلى ذلك تباينت ردود أفعال أهالي مخيم اليرموك بعد العرض العسكري الذي أٌقامته الفصائل الفلسطينية بمناسبة يوم القدس العالمي بين مرحب يرى في ذلك استعادة اليرموك لدوره التاريخي، وآخر معارض لإقامته في المخيم على أنقاض منازل الأهالي المدمرة في حين لازالت مئات العائلات تعاني أزمة نزوح مستمرة بسبب مماطلة السلطات السورية.
يشار أنه يتم إحياء يوم القدس العالمي سنوياً في يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان المبارك بجميع أنحاء العالم، تضامناً مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمحاولات تهويد المدينة المقدسة التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
