مجموعة العمل| جنوب دمشق
أفاد مراسلنا في جنوب دمشق أن جمعية القدس الخيرية نظمت مأدبة إفطار خاصة للأطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في مخيم اليرموك، بحضور ممثل عن محافظ دمشق وممثل عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، ورئيسة بلدية اليرموك.
وحسب نشطاء تعتبر هذه المبادرة هي الأولى من نوعها في المخيم، حيث استضافت جمعية القدس الخيرية أكثر من 100 طفل في النادي العربي الفلسطيني، الذي قدم المكان لإقامة المأدبة، وبعد أن تناول الأطفال طعام الإفطار، قامت جمعية القدس الخيرية بتوزيع هدايا على جميع الأطفال.
وأعرب أهالي المخيم عن شكرهم لجمعية القدس الخيرية التي وصفو مبادرتها بالمباركة، حيث تجسدت فيها روح التكافل والتضامن بين أبناء الشعب الفلسطيني، حسب تعبيرهم.
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، لكنه شهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
أفاد مراسلنا في جنوب دمشق أن جمعية القدس الخيرية نظمت مأدبة إفطار خاصة للأطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في مخيم اليرموك، بحضور ممثل عن محافظ دمشق وممثل عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، ورئيسة بلدية اليرموك.
وحسب نشطاء تعتبر هذه المبادرة هي الأولى من نوعها في المخيم، حيث استضافت جمعية القدس الخيرية أكثر من 100 طفل في النادي العربي الفلسطيني، الذي قدم المكان لإقامة المأدبة، وبعد أن تناول الأطفال طعام الإفطار، قامت جمعية القدس الخيرية بتوزيع هدايا على جميع الأطفال.
وأعرب أهالي المخيم عن شكرهم لجمعية القدس الخيرية التي وصفو مبادرتها بالمباركة، حيث تجسدت فيها روح التكافل والتضامن بين أبناء الشعب الفلسطيني، حسب تعبيرهم.
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، لكنه شهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.