مجموعة العمل|| لبنان
أصيب اللاجئ الفلسطيني السوري أمجد موسى خليل من سكان مخيم سبينة، يوم أمس 21 نيسان بحادث انقلاب دراجة نارية في منطقة وادي الزينة التابعة لمدينة صيدا جنوب لبنان، وتم نقله إلى مستشفى مزبود لتلقي العلاج.
ووفقاً لوالدة أن نجلها الوحيد تعرض للحادث بعد انقلاب الدراجة النارية التي كان يقودها، مما أدى إلى إصابته، وتم نقله إلى مستشفى مزبود بمنطقة سبلين.
وأوضحت الأم أن إدارة المشفى أبلغتها أن ولدها أمجد مصاب بكسر في الجمجمة وقدمه وهو بحاجة إلى عملية تبلغ تكلفتها 1600 دولار، مشيرة إلى إن تكلفة العملية التي سيخضع لها ابنها كبيرة جداً ولا تستطيع تأمين كامل المبلغ المالي وحدها بسبب أوضاعها المعيشية والاقتصادية المزرية، مشيرين إلى أن وكالة الأونروا لم تدفع أي مبلغ من كلفة العملية.
مضيفة إلى أن وكالة الأونروا والسفارة الفلسطينية في بيروت لم يدفعان أي مبلغ من كلفة العملية، بحجة أنهما لا يقدمان تغطية مالية لمصابي حوادث السير، مناشدة أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الخيرية وأصحاب، وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين مبلغ العملية والتكفل بعلاجه.
حالة "أمجد موسى خليل" تشبه العديد من الحالات المرضية لفلسطينيي سورية الذين يعتبرون الحلقة الأضعف في لبنان من الناحية الإنسانية والصحية والقانونية والاقتصادية، نظراً إلى غياب وتملص المؤسسات والأجهزة الرعائية والإنسانية الضامنة المحلية والدولية، بشكل عام للاجئين الفلسطينيين، من القيام بهذه المهمة بالشكل الإنساني والاستشفائي المطلوب.
مجموعة العمل|| لبنان
أصيب اللاجئ الفلسطيني السوري أمجد موسى خليل من سكان مخيم سبينة، يوم أمس 21 نيسان بحادث انقلاب دراجة نارية في منطقة وادي الزينة التابعة لمدينة صيدا جنوب لبنان، وتم نقله إلى مستشفى مزبود لتلقي العلاج.
ووفقاً لوالدة أن نجلها الوحيد تعرض للحادث بعد انقلاب الدراجة النارية التي كان يقودها، مما أدى إلى إصابته، وتم نقله إلى مستشفى مزبود بمنطقة سبلين.
وأوضحت الأم أن إدارة المشفى أبلغتها أن ولدها أمجد مصاب بكسر في الجمجمة وقدمه وهو بحاجة إلى عملية تبلغ تكلفتها 1600 دولار، مشيرة إلى إن تكلفة العملية التي سيخضع لها ابنها كبيرة جداً ولا تستطيع تأمين كامل المبلغ المالي وحدها بسبب أوضاعها المعيشية والاقتصادية المزرية، مشيرين إلى أن وكالة الأونروا لم تدفع أي مبلغ من كلفة العملية.
مضيفة إلى أن وكالة الأونروا والسفارة الفلسطينية في بيروت لم يدفعان أي مبلغ من كلفة العملية، بحجة أنهما لا يقدمان تغطية مالية لمصابي حوادث السير، مناشدة أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الخيرية وأصحاب، وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين مبلغ العملية والتكفل بعلاجه.
حالة "أمجد موسى خليل" تشبه العديد من الحالات المرضية لفلسطينيي سورية الذين يعتبرون الحلقة الأضعف في لبنان من الناحية الإنسانية والصحية والقانونية والاقتصادية، نظراً إلى غياب وتملص المؤسسات والأجهزة الرعائية والإنسانية الضامنة المحلية والدولية، بشكل عام للاجئين الفلسطينيين، من القيام بهذه المهمة بالشكل الإنساني والاستشفائي المطلوب.
