مجموعة العمل| ريف دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن جمعية "تاج للتعليم والتمكين " بدأت تشغيل بئر المياه المغذي للخزان الرئيسي باستخدام الطاقة الشمسية.
ووفقاً لمراسلنا فإن المنظومة ستساهم في ضخ المياه لتغطي ما نسبته 60% من الأحياء، موضحاً أن المشروع هو أحد الحلول للتخلص من أزمة المياه، والتخفيف من معاناة الأهالي من شراء خزانات المياه من الصهاريج المتجولة.
وأكد القائمون على العمل أنه سيتم ضخ المياه كل ثلاثة أيام على الأحياء عوضاً عن سابقها من كل أسبوع، وأن المشروع هو بداية لاستكمال الآبار المتبقية عبر الطاقة المتجددة.
وكانت جمعية "تاج للتعليم والتمكين" قد أطلقت مشروع تشغيل البئر، والخزان الرئيسي منتصف شهر نيسان الحالي للتخفيف من أزمة المياه التي سببها الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي، والذي يعتبر أحد المعوقات الخدمية التي زادت من شح المياه، وهو ما يحول دون تعبئة الخزان الرئيسي الذي يغذي معظم أحياء المخيم، ووصل سعر خزان الماء الواحد المكون من خمسة براميل إلى 10 آلاف ليرة سورية، وهو ما لا تستطيع الغالبية العظمى من العائلات تحمله.
مجموعة العمل| ريف دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن جمعية "تاج للتعليم والتمكين " بدأت تشغيل بئر المياه المغذي للخزان الرئيسي باستخدام الطاقة الشمسية.
ووفقاً لمراسلنا فإن المنظومة ستساهم في ضخ المياه لتغطي ما نسبته 60% من الأحياء، موضحاً أن المشروع هو أحد الحلول للتخلص من أزمة المياه، والتخفيف من معاناة الأهالي من شراء خزانات المياه من الصهاريج المتجولة.
وأكد القائمون على العمل أنه سيتم ضخ المياه كل ثلاثة أيام على الأحياء عوضاً عن سابقها من كل أسبوع، وأن المشروع هو بداية لاستكمال الآبار المتبقية عبر الطاقة المتجددة.
وكانت جمعية "تاج للتعليم والتمكين" قد أطلقت مشروع تشغيل البئر، والخزان الرئيسي منتصف شهر نيسان الحالي للتخفيف من أزمة المياه التي سببها الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي، والذي يعتبر أحد المعوقات الخدمية التي زادت من شح المياه، وهو ما يحول دون تعبئة الخزان الرئيسي الذي يغذي معظم أحياء المخيم، ووصل سعر خزان الماء الواحد المكون من خمسة براميل إلى 10 آلاف ليرة سورية، وهو ما لا تستطيع الغالبية العظمى من العائلات تحمله.