map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مع حلول عيد الفطر. الفلسطينيون في الشمال السوري يطلقون نداءات استغاثة

تاريخ النشر : 24-04-2023
مع حلول عيد الفطر. الفلسطينيون في الشمال السوري يطلقون نداءات استغاثة

مجموعة العمل| شمال سوريا

في كل عيد فطر مبارك يجدد المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري نداءاتهم إلى السلطة والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا ومنظمات حقوق الإنسان والسلطات التركية لإنقاذهم من معاناة الحياة التي يتحملونها في مخيمات تخلو من أبسط شروط الحياة وتنقصها الرعاية الطبية والإنسانية، مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية والحصول على حقوقهم في الصحة وتعليم أطفالهم وضمان سبل العيش الكريم.

الفلسطينيون الذين هجروا قسرياً واضطروا للنزوح إلى الشمال السوري يواجهون أحوالاً إنسانية صعبة، بسبب نقص الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء التي نزحوا إليها، وغياب المستلزمات المعيشية والسكنية، بالإضافة إلى تفرق العائلات وانقسامها بين مراكز إيواء متعددة، حيث ما زال المهجرون يسكنون في الخيام في عدة مخيمات، ويتعرضون لحرارة الصيف وبرد الشتاء، وسط ندرة في الماء وصعوبات للحصول عليه، وفي بعض الأحيان تفقد المخيمات الماء الصالح للشرب لأيام طويلة.

وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18788

مجموعة العمل| شمال سوريا

في كل عيد فطر مبارك يجدد المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري نداءاتهم إلى السلطة والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا ومنظمات حقوق الإنسان والسلطات التركية لإنقاذهم من معاناة الحياة التي يتحملونها في مخيمات تخلو من أبسط شروط الحياة وتنقصها الرعاية الطبية والإنسانية، مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية والحصول على حقوقهم في الصحة وتعليم أطفالهم وضمان سبل العيش الكريم.

الفلسطينيون الذين هجروا قسرياً واضطروا للنزوح إلى الشمال السوري يواجهون أحوالاً إنسانية صعبة، بسبب نقص الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء التي نزحوا إليها، وغياب المستلزمات المعيشية والسكنية، بالإضافة إلى تفرق العائلات وانقسامها بين مراكز إيواء متعددة، حيث ما زال المهجرون يسكنون في الخيام في عدة مخيمات، ويتعرضون لحرارة الصيف وبرد الشتاء، وسط ندرة في الماء وصعوبات للحصول عليه، وفي بعض الأحيان تفقد المخيمات الماء الصالح للشرب لأيام طويلة.

وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية يقيمون في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، ويعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18788