مجموعة العمل || مخيّم النيرب
طالب أهالي مخيّم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب بوضع حدٍ لظاهرة ركوب الدّراجات النارية أو التي تسمى (درجات الموت) المنتشرة في المخيّم، والتي باتت تشكل خطراً على حياة راكبيها وحياة الأهالي.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن تلك المطالبات جاءت عقب الحادث الأليم الذي أصيبت به طفل من أبناء مخيم النيرب، حيث قام سائق الدراجة النارية الذي كان يقودها بسرعة عالية بصدم الطفل نايف أحمد قاسم (خمس سنوات) وبعدها لاذ بالفرار، ما أسفر ذلك عن إصابته بإصابات بليغة وتم نقلها على الفور إلى المشفى.
وسجلت العديد من الحوادث المرعبة بسبب عدم الالتزام بمعايير الأمانة والسلامة، والسرعة الجنونية التي يقود بها سائقو الدراجات النارية في أزقة وحواري مخيّم النيرب دون مراعاة لوجود أطفال ونساء وشيوخ في تلك الأزقة.
وحمّل الأهالي مجموعة "لواء القدس" الموالية للسلطات السورية الذي يسيطر على المخيّم، مسؤولية الفلتان الأمني والاستهتار بحياة المدنيين، خاصة أن العديد من سائقي الدراجات النارية هم عناصر من لواء القدس، كما طالبوا بوضع آلية للمراقبة ومحاسبة هؤلاء المتهورين.
مجموعة العمل || مخيّم النيرب
طالب أهالي مخيّم النيرب للاجئين الفلسطينيين بحلب بوضع حدٍ لظاهرة ركوب الدّراجات النارية أو التي تسمى (درجات الموت) المنتشرة في المخيّم، والتي باتت تشكل خطراً على حياة راكبيها وحياة الأهالي.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن تلك المطالبات جاءت عقب الحادث الأليم الذي أصيبت به طفل من أبناء مخيم النيرب، حيث قام سائق الدراجة النارية الذي كان يقودها بسرعة عالية بصدم الطفل نايف أحمد قاسم (خمس سنوات) وبعدها لاذ بالفرار، ما أسفر ذلك عن إصابته بإصابات بليغة وتم نقلها على الفور إلى المشفى.
وسجلت العديد من الحوادث المرعبة بسبب عدم الالتزام بمعايير الأمانة والسلامة، والسرعة الجنونية التي يقود بها سائقو الدراجات النارية في أزقة وحواري مخيّم النيرب دون مراعاة لوجود أطفال ونساء وشيوخ في تلك الأزقة.
وحمّل الأهالي مجموعة "لواء القدس" الموالية للسلطات السورية الذي يسيطر على المخيّم، مسؤولية الفلتان الأمني والاستهتار بحياة المدنيين، خاصة أن العديد من سائقي الدراجات النارية هم عناصر من لواء القدس، كما طالبوا بوضع آلية للمراقبة ومحاسبة هؤلاء المتهورين.
