map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

باسل الخطيب لـ "مجموعة العمل" لبنان رحلتني قسراً إلى سوريا ونبأ اعتقالي عار عن الصحة

تاريخ النشر : 29-04-2023
باسل الخطيب لـ "مجموعة العمل" لبنان رحلتني قسراً إلى سوريا ونبأ اعتقالي عار عن الصحة

مجموعة العمل || لبنان  

أكد اللاجئ الفلسطيني باسل مصطفى الخطيب مواليد 1987 من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق سابقاً لـ "مجموعة العمل" نبأ ترحيله من قبل السلطات اللبنانية إلى الأراضي السورية، نافياً الأخبار والشائعات التي تداولتها بعض وسائل الإعلام عن اعتقاله من قبل الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري.

 مشيراً أنه لم يدخل الأراضي السورية حتى اللحظة، مناشداً كافة المنظمات الإنسانية والحقوقية والأمم المتحدة والأونروا، للعمل من أجل إدخاله مجدداً إلى لبنان وذلك خوفاً على حياته.  

وفي التفاصيل أضاف الخطيب أن عناصر حاجز الجيش اللبناني في منطقة مجدليا قضاء زغرتا بمدينة طرابلس، قاموا باعتقاله يوم الأربعاء 26/ ابريل بسبب عدم امتلاكه إقامة نظامية، حيث تم احتجازه في ثكنة الجيش من الساعة 11:30 صباحاً حتى الساعة 9 مساءً مع عدد من اللاجئين السوريين، وبعد ذلك تم ترحيلهم إلى ثكنة في منطقة البداوي، ومن ثم نقل مع حوالي 80 لاجئاً سوريا في سيارة شحن كبيرة إلى بلدة شدرا من قرى قضاء عكار في محافظة الشمال، وبعد ذلك تم إدخالهم قسراً يوم الخميس 27 نيسان/ إبريل 2023 إلى الحدود السورية.

وكانت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أكدت أنها ترفض إعادة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان إلى سوريا قسرياً، مشددة على رفضها إعادة أي فلسطيني سوري مهُجر في لبنان قسرياً إلى سوريا بموجب قرار المجلس الأعلى للدفاع في لبنان والمتعلق بترحيل اللاجئين الذين دخلوا إلى البلاد بطريقة غير شرعية بعد 24 نيسان/ أبريل 2019.

كما دعت الوكالة الأممية جميع الدول إلى الالتزام بمبدأ عدم الإعادة القسرية، كمبدأ من مبادئ القانون الدولي العرفي، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، مؤكدة، على حق اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا الى لبنان، في اتخاذ قرارات طوعية ومدروسة بالعودة الطوعية أو عدمها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18806

مجموعة العمل || لبنان  

أكد اللاجئ الفلسطيني باسل مصطفى الخطيب مواليد 1987 من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق سابقاً لـ "مجموعة العمل" نبأ ترحيله من قبل السلطات اللبنانية إلى الأراضي السورية، نافياً الأخبار والشائعات التي تداولتها بعض وسائل الإعلام عن اعتقاله من قبل الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري.

 مشيراً أنه لم يدخل الأراضي السورية حتى اللحظة، مناشداً كافة المنظمات الإنسانية والحقوقية والأمم المتحدة والأونروا، للعمل من أجل إدخاله مجدداً إلى لبنان وذلك خوفاً على حياته.  

وفي التفاصيل أضاف الخطيب أن عناصر حاجز الجيش اللبناني في منطقة مجدليا قضاء زغرتا بمدينة طرابلس، قاموا باعتقاله يوم الأربعاء 26/ ابريل بسبب عدم امتلاكه إقامة نظامية، حيث تم احتجازه في ثكنة الجيش من الساعة 11:30 صباحاً حتى الساعة 9 مساءً مع عدد من اللاجئين السوريين، وبعد ذلك تم ترحيلهم إلى ثكنة في منطقة البداوي، ومن ثم نقل مع حوالي 80 لاجئاً سوريا في سيارة شحن كبيرة إلى بلدة شدرا من قرى قضاء عكار في محافظة الشمال، وبعد ذلك تم إدخالهم قسراً يوم الخميس 27 نيسان/ إبريل 2023 إلى الحدود السورية.

وكانت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أكدت أنها ترفض إعادة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان إلى سوريا قسرياً، مشددة على رفضها إعادة أي فلسطيني سوري مهُجر في لبنان قسرياً إلى سوريا بموجب قرار المجلس الأعلى للدفاع في لبنان والمتعلق بترحيل اللاجئين الذين دخلوا إلى البلاد بطريقة غير شرعية بعد 24 نيسان/ أبريل 2019.

كما دعت الوكالة الأممية جميع الدول إلى الالتزام بمبدأ عدم الإعادة القسرية، كمبدأ من مبادئ القانون الدولي العرفي، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، مؤكدة، على حق اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا الى لبنان، في اتخاذ قرارات طوعية ومدروسة بالعودة الطوعية أو عدمها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18806