مجموعة العمل| السويد
أطلق اللاجئ الفلسطيني السوري جمال المقيم في السويد وحاصل على جنسيتها مبادرة طموحة لبناء مسجد في كل مدينة سويدية.
جمال الذي ينحدر من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية، ويطلق على نفسه جمال يرموك قال في تصريحات نشرها على صفحته إنه يهدف من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الهوية الإسلامية والثقافية للمسلمين في السويد، وتقديم خدمات دينية واجتماعية لهم.
يقوم جمال بزيارة مدينة سويدية كل شهر، ويستخدم حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لحملته وجمع التبرعات من المسلمين المقيمين فيها، ويشارك في صلاة الجمعة والدروس الدينية في المسجد الذي يختاره لبث رسالته، ويفضل أن يبيت في المسجد بدلاً من الفنادق أو المنازل، معتبراً هذه المبادرة واجباً عليه، وأنه يرغب في نشر رسالة الإسلام والسلام في المجتمع السويدي، وقال إنه لا يخاف من أعمال التخريب أو التحرش التي قام بها بعض المتطرفين الذين قاموا بحرق المصحف.
ولقيت مبادرة جمال استحساناً وإشادة من قبل العديد من المسلمين في السويد، خصوصاً من أصول عربية أو إفريقية، الذين دعوا إلى دعم حملته والتبرع لها، كما طالبوا بضرورة تكاتف جميع المؤسسات والجمعيات الإسلامية في البلاد لإظهار صورة حضارية وإنسانية عن المسلمين.
مجموعة العمل| السويد
أطلق اللاجئ الفلسطيني السوري جمال المقيم في السويد وحاصل على جنسيتها مبادرة طموحة لبناء مسجد في كل مدينة سويدية.
جمال الذي ينحدر من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية، ويطلق على نفسه جمال يرموك قال في تصريحات نشرها على صفحته إنه يهدف من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الهوية الإسلامية والثقافية للمسلمين في السويد، وتقديم خدمات دينية واجتماعية لهم.
يقوم جمال بزيارة مدينة سويدية كل شهر، ويستخدم حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لحملته وجمع التبرعات من المسلمين المقيمين فيها، ويشارك في صلاة الجمعة والدروس الدينية في المسجد الذي يختاره لبث رسالته، ويفضل أن يبيت في المسجد بدلاً من الفنادق أو المنازل، معتبراً هذه المبادرة واجباً عليه، وأنه يرغب في نشر رسالة الإسلام والسلام في المجتمع السويدي، وقال إنه لا يخاف من أعمال التخريب أو التحرش التي قام بها بعض المتطرفين الذين قاموا بحرق المصحف.
ولقيت مبادرة جمال استحساناً وإشادة من قبل العديد من المسلمين في السويد، خصوصاً من أصول عربية أو إفريقية، الذين دعوا إلى دعم حملته والتبرع لها، كما طالبوا بضرورة تكاتف جميع المؤسسات والجمعيات الإسلامية في البلاد لإظهار صورة حضارية وإنسانية عن المسلمين.