مجموعة العمل| جنوب دمشق
أطلق أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق نداء عاجلاً إلى محافظ المدينة، للتدخل وتزويد المخيم بالكهرباء التي تعتبر حاجة أساسية.
وقال الأهالي في رسالة وجهوها إلى المحافظ، إنهم كانوا قد ناشدوه سابقاً بإنارة البيوت والشوارع والمؤسسات في المخيم، الذي يعاني من انقطاع شبه دائم للتيار الكهربائي، مما يؤثر سلباً على حياتهم اليومية وأمنهم وصحتهم وتعليمهم.
وأضافوا أن المحافظ كان قد وعدهم بتنفيذ ذلك عبر تركيب محولتين كهربائيتين للمخيم، ولكن حتى الآن لم يتحقق هذا الوعد، رغم مرور وقت طويل.
وطالبوا المحافظ بالإسراع في تركيب هذه المحولات، أو على الأقل مد خطوط من محولات التضامن الجديدة كإجراء اسعافي حالياً، لإنقاذ المخيم من الظلام .
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، لكنه شهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
أطلق أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق نداء عاجلاً إلى محافظ المدينة، للتدخل وتزويد المخيم بالكهرباء التي تعتبر حاجة أساسية.
وقال الأهالي في رسالة وجهوها إلى المحافظ، إنهم كانوا قد ناشدوه سابقاً بإنارة البيوت والشوارع والمؤسسات في المخيم، الذي يعاني من انقطاع شبه دائم للتيار الكهربائي، مما يؤثر سلباً على حياتهم اليومية وأمنهم وصحتهم وتعليمهم.
وأضافوا أن المحافظ كان قد وعدهم بتنفيذ ذلك عبر تركيب محولتين كهربائيتين للمخيم، ولكن حتى الآن لم يتحقق هذا الوعد، رغم مرور وقت طويل.
وطالبوا المحافظ بالإسراع في تركيب هذه المحولات، أو على الأقل مد خطوط من محولات التضامن الجديدة كإجراء اسعافي حالياً، لإنقاذ المخيم من الظلام .
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، لكنه شهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.