map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تركيا.. عائلة فلسطينية سورية تناشد للتكفل بعلاج نجلها

تاريخ النشر : 04-05-2023
تركيا.. عائلة فلسطينية سورية تناشد للتكفل بعلاج نجلها

مجموعة العمل || تركيا

بسبب عجزها عن تأمين تكاليف علاج نجلها المريض، عائلة فلسطينية سورية مهجرة في تركيا تناشد أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية والطبية والسفارة الفلسطينية في أنقرة، للتكفل بثمن علاج ابنها محمد الجارحي، من أبناء مخيم اليرموك الذي يعاني من إفراط في الحركة وضعف في التركيز.

وقالت العائلة لـ "مجموعة العمل" إن أوضاعهم المادية تدهورت بعد أن قدمت من لبنان إلى تركيا، بهدف علاج نجلهم محمد البالغ من العمر 22 عاماً، مضيفة أن ما زاد الطين بلة رفض السلطات التركية منحهم إقامة نظامية مما ضاعف معاناتهم ومأساتهم، نتيجة رفض جميع المشافي الحكومية التركية استقبال وعلاج ابنهم جراء عدم امتلاكه إقامة نظامية.

وأوضحت العائلة أنها اضطرت إلى علاج محمد في مشافي خاصة وهذا الأمر أنهكم من الناحية المادية وأثقل كاهلهم ورتب عليهم التزامات وديون كثيرة، مضيفة أننا نطلب من مجموعتكم أن تنشر نداء مناشدة ونحن بكامل احراجنا وخجلنا، ولكن ما باليد حيلة فنحن لم نقدم على هذا الأمر إلا بعد أن ضاقت بنا الدنيا بما رحبت.

 وختمت عائلة محمد حديثها مع مراسل "مجموعة العمل" من أين سنقوم بتأمين المبالغ الكبيرة التي تطلبها المشافي الخاصة، لقد وضعنا كل ما نملك على علاجه، منوهة إلى أنهم لم يقدموا العلاج والدواء لولدهم منذ ثلاثة أسابيع وهذا ما أثر على حالته الصحية وجعلها تدهور بشكل كبير، متسائلة من سيمد يد العون لنا ونحن الغرباء المهجرين الذين تلاحقهم النكبات والمآسي.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سوريا إلى تركيا أوضاعاً مادية صعبة، نتيجة شح الموارد، وتدني مستوى دخل الفرد، وغياب المنظمات والهيئات الإغاثية الداعمة للاجئين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18827

مجموعة العمل || تركيا

بسبب عجزها عن تأمين تكاليف علاج نجلها المريض، عائلة فلسطينية سورية مهجرة في تركيا تناشد أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية والطبية والسفارة الفلسطينية في أنقرة، للتكفل بثمن علاج ابنها محمد الجارحي، من أبناء مخيم اليرموك الذي يعاني من إفراط في الحركة وضعف في التركيز.

وقالت العائلة لـ "مجموعة العمل" إن أوضاعهم المادية تدهورت بعد أن قدمت من لبنان إلى تركيا، بهدف علاج نجلهم محمد البالغ من العمر 22 عاماً، مضيفة أن ما زاد الطين بلة رفض السلطات التركية منحهم إقامة نظامية مما ضاعف معاناتهم ومأساتهم، نتيجة رفض جميع المشافي الحكومية التركية استقبال وعلاج ابنهم جراء عدم امتلاكه إقامة نظامية.

وأوضحت العائلة أنها اضطرت إلى علاج محمد في مشافي خاصة وهذا الأمر أنهكم من الناحية المادية وأثقل كاهلهم ورتب عليهم التزامات وديون كثيرة، مضيفة أننا نطلب من مجموعتكم أن تنشر نداء مناشدة ونحن بكامل احراجنا وخجلنا، ولكن ما باليد حيلة فنحن لم نقدم على هذا الأمر إلا بعد أن ضاقت بنا الدنيا بما رحبت.

 وختمت عائلة محمد حديثها مع مراسل "مجموعة العمل" من أين سنقوم بتأمين المبالغ الكبيرة التي تطلبها المشافي الخاصة، لقد وضعنا كل ما نملك على علاجه، منوهة إلى أنهم لم يقدموا العلاج والدواء لولدهم منذ ثلاثة أسابيع وهذا ما أثر على حالته الصحية وجعلها تدهور بشكل كبير، متسائلة من سيمد يد العون لنا ونحن الغرباء المهجرين الذين تلاحقهم النكبات والمآسي.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سوريا إلى تركيا أوضاعاً مادية صعبة، نتيجة شح الموارد، وتدني مستوى دخل الفرد، وغياب المنظمات والهيئات الإغاثية الداعمة للاجئين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18827