مجموعة العمل|| دمشق
أصيب الطفل الفلسطيني عرين ماهر علي من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بجروح ورضوض بعد تعرضه لحادث سير على طريق مطار دمشق الدولي، حيث قد قام الأهالي بإسعافه ونقله إلى أحد مشافي دمشق لتلقي العلاج.
وأوضح مراسل مجموعة العمل من داخل مخيم جرمانا أن الطفل عرين ماهر علي صدمته سيارة مسرعة أثناء عبوره مع عائلته الشارع الرئيسي المؤدي إلى مطار دمشق الدولي، تم نقله على إثرها إلى المشفى، حيث وضع بالعناية المشددة، واصفاً حالته بالحرجة.
وكان أهالي مخيم جرمانا طالبوا الجهات بوضع جسر لعبور المشاة أو مطبات صناعية على طريق مطار دمشق الدولي، موضحين أن طريق المطار من جهة القزاز وبالعكس يشكل خطراً كبيراً على حياة الأهالي أثناء العبور، لعدم وجود إشارة مرور واحدة أو حتى شاخصات تنبه لضرورة تخفيف السرعة، وتنظم سير المركبات.
ودعا النشطاء جميع المعنيين بشؤون المخيم مخاطبة محافظة دمشق وريفها بشكل رسمي ورفع شكوى، مطالبين الجميع بالوقوف أمام مسؤولياتهم.
يذكر أن العديد من أبناء المنطقة تعرض لحوادث صدم بسيارات مسرعة على نفس الطريق، كان آخرهم الشاب "أحمد صالح" الذي توفي بعد أ، صدمته سيارة مسرعة أثناء عبوره الشارع الرئيسي المؤدي إلى مطار دمشق الدولي، حيث تم نقله على إثرها إلى المشفى ليفارق الحياة فيها.
مجموعة العمل|| دمشق
أصيب الطفل الفلسطيني عرين ماهر علي من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق بجروح ورضوض بعد تعرضه لحادث سير على طريق مطار دمشق الدولي، حيث قد قام الأهالي بإسعافه ونقله إلى أحد مشافي دمشق لتلقي العلاج.
وأوضح مراسل مجموعة العمل من داخل مخيم جرمانا أن الطفل عرين ماهر علي صدمته سيارة مسرعة أثناء عبوره مع عائلته الشارع الرئيسي المؤدي إلى مطار دمشق الدولي، تم نقله على إثرها إلى المشفى، حيث وضع بالعناية المشددة، واصفاً حالته بالحرجة.
وكان أهالي مخيم جرمانا طالبوا الجهات بوضع جسر لعبور المشاة أو مطبات صناعية على طريق مطار دمشق الدولي، موضحين أن طريق المطار من جهة القزاز وبالعكس يشكل خطراً كبيراً على حياة الأهالي أثناء العبور، لعدم وجود إشارة مرور واحدة أو حتى شاخصات تنبه لضرورة تخفيف السرعة، وتنظم سير المركبات.
ودعا النشطاء جميع المعنيين بشؤون المخيم مخاطبة محافظة دمشق وريفها بشكل رسمي ورفع شكوى، مطالبين الجميع بالوقوف أمام مسؤولياتهم.
يذكر أن العديد من أبناء المنطقة تعرض لحوادث صدم بسيارات مسرعة على نفس الطريق، كان آخرهم الشاب "أحمد صالح" الذي توفي بعد أ، صدمته سيارة مسرعة أثناء عبوره الشارع الرئيسي المؤدي إلى مطار دمشق الدولي، حيث تم نقله على إثرها إلى المشفى ليفارق الحياة فيها.
