مجموعة العمل| ريف دمشق
تأهل الطفل الفلسطيني يمان فضيل، من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، للدور السادس عشر من بطولة الجمهورية في كرة الطاولة للأشبال في طرطوس، وهو أحد القلائل من المخيم الذين تمكنوا من الوصول إلى هذه المرحلة من المنافسة، رغم الظروف الصعبة والتحديات التي يواجهها.
بدأ يمان فضيل ممارسة كرة الطاولة في سن السابعة، وأظهر موهبة كبيرة وشغفاً باللعبة، وسرعان ما أصبح من اللاعبين المميزين في فئته العمرية، وشارك في عدة بطولات محلية، وحقق مراكز متقدمة.
وقال يمان إن حلمه هو تمثيل فلسطين وسوريا في البطولات الدولية، وأن يرفع علم وطنه عالياً، كما أعرب عن امتنانه لعائلته، ومدربه، وأصدقائه الذين دعموه وشجعوه طوال رحلته.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية، فيما تمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشوها.
مجموعة العمل| ريف دمشق
تأهل الطفل الفلسطيني يمان فضيل، من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، للدور السادس عشر من بطولة الجمهورية في كرة الطاولة للأشبال في طرطوس، وهو أحد القلائل من المخيم الذين تمكنوا من الوصول إلى هذه المرحلة من المنافسة، رغم الظروف الصعبة والتحديات التي يواجهها.
بدأ يمان فضيل ممارسة كرة الطاولة في سن السابعة، وأظهر موهبة كبيرة وشغفاً باللعبة، وسرعان ما أصبح من اللاعبين المميزين في فئته العمرية، وشارك في عدة بطولات محلية، وحقق مراكز متقدمة.
وقال يمان إن حلمه هو تمثيل فلسطين وسوريا في البطولات الدولية، وأن يرفع علم وطنه عالياً، كما أعرب عن امتنانه لعائلته، ومدربه، وأصدقائه الذين دعموه وشجعوه طوال رحلته.
هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية، فيما تمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشوها.