مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب عدد من الأهالي والنشطاء في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، محافظة دمشق ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بالعمل على حل مشكلة مقبرة المخيم التي تعاني من قيود وتهالك.
وأشار المطالبون إلى أن المقبرة تفتقر إلى سجلات وشواهد تحدد أسماء القبور، ما يصعب على الزائرين العثور على قبور أقربائهم، وطالبوا بإيجاد حلول لتحسين وضع المقبرة وتسهيل زيارتها.
وأضافوا أنهم يتمنون من كل شخص يستطيع التعرف على قبر أحد أن يكتب الاسم عليه إذا لم يكن هناك شاهدة، وهو حل مؤقت، وأن يتفاعل الجميع من أجل حل هذه المشكلة التي تؤثر على مشاعر الأهالي.
وتضم مقبرة مخيم اليرموك رفات آلاف اللاجئين الفلسطينيين الذين توفوا في سوريا منذ عام 1948، كما تضم قبور شهداء سقطوا خلال المعارك مع إسرائيل والحرب في سورية.
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وكان يضم العديد من المرافق الخدمية قبل أن يتعرض للحصار والقصف والاجتياح من قبل قوات الحكومة السورية وتنظيم الدولة الإسلامية(داعش)، ما أدى إلى نزوح معظم سكانه وتدمير بنيته التحتية.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب عدد من الأهالي والنشطاء في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، محافظة دمشق ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بالعمل على حل مشكلة مقبرة المخيم التي تعاني من قيود وتهالك.
وأشار المطالبون إلى أن المقبرة تفتقر إلى سجلات وشواهد تحدد أسماء القبور، ما يصعب على الزائرين العثور على قبور أقربائهم، وطالبوا بإيجاد حلول لتحسين وضع المقبرة وتسهيل زيارتها.
وأضافوا أنهم يتمنون من كل شخص يستطيع التعرف على قبر أحد أن يكتب الاسم عليه إذا لم يكن هناك شاهدة، وهو حل مؤقت، وأن يتفاعل الجميع من أجل حل هذه المشكلة التي تؤثر على مشاعر الأهالي.
وتضم مقبرة مخيم اليرموك رفات آلاف اللاجئين الفلسطينيين الذين توفوا في سوريا منذ عام 1948، كما تضم قبور شهداء سقطوا خلال المعارك مع إسرائيل والحرب في سورية.
ويعتبر مخيم اليرموك أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وكان يضم العديد من المرافق الخدمية قبل أن يتعرض للحصار والقصف والاجتياح من قبل قوات الحكومة السورية وتنظيم الدولة الإسلامية(داعش)، ما أدى إلى نزوح معظم سكانه وتدمير بنيته التحتية.