مجموعة العمل| ريف دمشق
تعاني العديد من العائلات الفلسطينية في مخيم خان الشيح من انقطاع المياه عن منازلها بشكل مستمر، رغم أنهم يدفعون فواتير باهظة لمؤسسة المياه.
وتلقت مجموعة العمل على فيسبوك عشرات الرسائل من سكان المخيم يشكون من عدم توفر خدمة المياه التي يتحملون تكاليفها شهرياً.
وقال أحد النشطاء: "إن حساب العدادات دون تزويد الأهالي بالمياه هو سرقة وظلم لأهالي المخيم”. وأضاف آخر: “إن المياه هي حق أساسي لكل إنسان، ولا يجوز حرماننا منه بسبب سوء إدارة أو فساد”.
ووجه الأهالي نداء إلى كل من يحمل هم المخيم وأهله بالإسراع في حل مشكلة المياه، والاستفادة من تجارب المخيمات الأخرى التي نجحت في تركيب منظومات طاقة شمسية لضخ المياه إلى خزانات رئيسية تغذي منازل الأهالي.
كما طالب نشطاء من أبناء المخيم بفتح تحقيق في هذه القضية، وإجبار مؤسسة المياه على رد المبالغ التي دفعها الأهالي دون أن يستفيدوا من خدمة المياه بشكل كافٍ
ويقطن في مخيم خان الشيح حوالي 16 ألف لاجئ فلسطيني، يواجهون ظروفاً معيشية صعبة جداً بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية وانعدام الخدمات الأساسية.
مجموعة العمل| ريف دمشق
تعاني العديد من العائلات الفلسطينية في مخيم خان الشيح من انقطاع المياه عن منازلها بشكل مستمر، رغم أنهم يدفعون فواتير باهظة لمؤسسة المياه.
وتلقت مجموعة العمل على فيسبوك عشرات الرسائل من سكان المخيم يشكون من عدم توفر خدمة المياه التي يتحملون تكاليفها شهرياً.
وقال أحد النشطاء: "إن حساب العدادات دون تزويد الأهالي بالمياه هو سرقة وظلم لأهالي المخيم”. وأضاف آخر: “إن المياه هي حق أساسي لكل إنسان، ولا يجوز حرماننا منه بسبب سوء إدارة أو فساد”.
ووجه الأهالي نداء إلى كل من يحمل هم المخيم وأهله بالإسراع في حل مشكلة المياه، والاستفادة من تجارب المخيمات الأخرى التي نجحت في تركيب منظومات طاقة شمسية لضخ المياه إلى خزانات رئيسية تغذي منازل الأهالي.
كما طالب نشطاء من أبناء المخيم بفتح تحقيق في هذه القضية، وإجبار مؤسسة المياه على رد المبالغ التي دفعها الأهالي دون أن يستفيدوا من خدمة المياه بشكل كافٍ
ويقطن في مخيم خان الشيح حوالي 16 ألف لاجئ فلسطيني، يواجهون ظروفاً معيشية صعبة جداً بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية وانعدام الخدمات الأساسية.