مجموعة العمل| حلب
نظمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني نشاطاً ترفيهياً في إحدى مدارس مخيم النيرب بمحافظة حلب وذلك في إطار استجابتها للآثار النفسية للزلزال على الأطفال واليافعين في سورية.
شارك في النشاط مجموعة من المتطوعين من الجمعية، وتضمن ألعاباً ومسابقات رياضية هادفة لتعزيز الثقة والتعاون بين المشاركين.
وقال أحد المتطوعين: "هدفنا من هذا النشاط هو إدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال واليافعين الذين عانوا من صدمات نفسية بسبب الزلزال، وتقديم فرصة لهم للتعبير عن مشاعرهم وهواياتهم". وأضاف: "كانت ردود فعل المشاركين إيجابية جداً، وشعرنا بالسعادة لرؤية ابتساماتهم وضحكاتهم".
يشار أن كارثة الزلزال حولت المئات من اللاجئين الفلسطينيين إلى نازحين في مدارس الأونروا، ومراكز الإيواء، وسط ظروف قاسية تفتقر لمقومات الحياة الآدمية.، فيما تستمر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في تقديم برامج دعم نفسي واجتماعي للأطفال واليافعين في سورية، كجزء من مهمتها الإنسانية.
مجموعة العمل| حلب
نظمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني نشاطاً ترفيهياً في إحدى مدارس مخيم النيرب بمحافظة حلب وذلك في إطار استجابتها للآثار النفسية للزلزال على الأطفال واليافعين في سورية.
شارك في النشاط مجموعة من المتطوعين من الجمعية، وتضمن ألعاباً ومسابقات رياضية هادفة لتعزيز الثقة والتعاون بين المشاركين.
وقال أحد المتطوعين: "هدفنا من هذا النشاط هو إدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال واليافعين الذين عانوا من صدمات نفسية بسبب الزلزال، وتقديم فرصة لهم للتعبير عن مشاعرهم وهواياتهم". وأضاف: "كانت ردود فعل المشاركين إيجابية جداً، وشعرنا بالسعادة لرؤية ابتساماتهم وضحكاتهم".
يشار أن كارثة الزلزال حولت المئات من اللاجئين الفلسطينيين إلى نازحين في مدارس الأونروا، ومراكز الإيواء، وسط ظروف قاسية تفتقر لمقومات الحياة الآدمية.، فيما تستمر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في تقديم برامج دعم نفسي واجتماعي للأطفال واليافعين في سورية، كجزء من مهمتها الإنسانية.