مجموعة العمل || دمشق
رفع مصرف سورية المركزي أمس سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار بمقدار 300 ليرة عن نشرة أمس الأول، ليصبع سعر الصرف 8100 ليرة سورية للدولار الواحد، وذلك في نشرة الحوالات الخارجية وتصريف الأموال.
وبلغ سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو للحوالات والصرافة 8799.84 ليرة بعد أن كان في الأيام الماضية 8489 ليرة.
في المقابل، شهدت الليرة السورية في السوق السوداء تحسنا ملحوظا، حيث انخفض سعر تصريف الدولار من 9125 ليرة عند اغلاق التداولات أمس الأول الى 9000 ليرة صباح أمس، واستمر الانخفاض طوال النهار حيث وصل سعر الصرف الى 8850 ليرة مقابل الدولار الواحد، بحسب موقع الليرة اليوم المتخصص.
وتصدر هذه النشرة حسب المركزي، بغرض التصريف النقدي، وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة إلى الأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.
وتعتبر حوالات المغتربين طوق النجاة من الفقر للأسر الفلسطينية في سورية، حيث يقدر أعداد المستفيدين من الحوالات الشهرية من دول الاغتراب وبحسب إحصائية غير رسمية حوالي 100ألف فلسطيني، ويتم التحويل الأموال بالسوق السوداء بسبب رقابة الحكومة السورية وعدم صرف الحوالات بالسعر الحقيقي، وبسبب ضرائب الحكومات الأوروبية أو خشية المساءلة.
وتعد ألمانيا وهولندا والسويد والنرويج في مقدمة الدول التي يرسل منها اللاجئون الأموال لذويهم، وأكثر المستفيدين من سكان المخيمات الفلسطينية في سورية مخيم اليرموك وخان الشيح وسبينة والنيرب.
مجموعة العمل || دمشق
رفع مصرف سورية المركزي أمس سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار بمقدار 300 ليرة عن نشرة أمس الأول، ليصبع سعر الصرف 8100 ليرة سورية للدولار الواحد، وذلك في نشرة الحوالات الخارجية وتصريف الأموال.
وبلغ سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو للحوالات والصرافة 8799.84 ليرة بعد أن كان في الأيام الماضية 8489 ليرة.
في المقابل، شهدت الليرة السورية في السوق السوداء تحسنا ملحوظا، حيث انخفض سعر تصريف الدولار من 9125 ليرة عند اغلاق التداولات أمس الأول الى 9000 ليرة صباح أمس، واستمر الانخفاض طوال النهار حيث وصل سعر الصرف الى 8850 ليرة مقابل الدولار الواحد، بحسب موقع الليرة اليوم المتخصص.
وتصدر هذه النشرة حسب المركزي، بغرض التصريف النقدي، وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة إلى الأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.
وتعتبر حوالات المغتربين طوق النجاة من الفقر للأسر الفلسطينية في سورية، حيث يقدر أعداد المستفيدين من الحوالات الشهرية من دول الاغتراب وبحسب إحصائية غير رسمية حوالي 100ألف فلسطيني، ويتم التحويل الأموال بالسوق السوداء بسبب رقابة الحكومة السورية وعدم صرف الحوالات بالسعر الحقيقي، وبسبب ضرائب الحكومات الأوروبية أو خشية المساءلة.
وتعد ألمانيا وهولندا والسويد والنرويج في مقدمة الدول التي يرسل منها اللاجئون الأموال لذويهم، وأكثر المستفيدين من سكان المخيمات الفلسطينية في سورية مخيم اليرموك وخان الشيح وسبينة والنيرب.
