مجموعة العمل| ريف دمشق
شارك العشرات من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في مهرجان جماهيري حاشد نظمته حركة الجهاد الإسلامي وفصائل العمل الوطني في المخيم بمناسبة الذكرى 75 للنكبة وتضامناً مع فلسطين وإسناداً ودعماً للمقاومة في غزة.
وأكد المتحدثون في المهرجان على أن النكبة لم تكن حدثاً تاريخياً عابراً، بل هي مستمرة في كل يوم، وفي كل مكان، وأن الشعب الفلسطيني متمسك بالعودة إلى أرضه، وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، ورفض أي تنازلات عن حقوقه التاريخية والوطنية، كما أشادوا ببطولات المقاومة في غزة التي تصدت للعدوان الإسرائيلي الأخير بشجاعة وصمود.
وأضاف المتحدثون أن المهرجان يعبر عن تلاحم الشعب الفلسطيني في كل مكان، وأن مخيم جرمانا وباقي مخيمات سوريا ستظل محطة للتضامن والتكاتف مع قضية فلسطين، كما دعوا إلى توحيد الصف الفلسطيني وإنهاء الانقسام وتفعيل دور منظمة التحرير كممثل شرعي للشعب الفلسطيني.
يأتي هذا المهرجان بعد انتهاء تصعيد إسرائيلي على قطاع غزة، استمر لخمسة أيام إثر اغتيال قوات الاحتلال ثلاثة من قادة المقاومة وأسرهم بغارات جوية، مما دفع المقاومة إلى رد بقصف صاروخي على مدن وبلدات إسرائيلية.
مجموعة العمل| ريف دمشق
شارك العشرات من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في مهرجان جماهيري حاشد نظمته حركة الجهاد الإسلامي وفصائل العمل الوطني في المخيم بمناسبة الذكرى 75 للنكبة وتضامناً مع فلسطين وإسناداً ودعماً للمقاومة في غزة.
وأكد المتحدثون في المهرجان على أن النكبة لم تكن حدثاً تاريخياً عابراً، بل هي مستمرة في كل يوم، وفي كل مكان، وأن الشعب الفلسطيني متمسك بالعودة إلى أرضه، وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، ورفض أي تنازلات عن حقوقه التاريخية والوطنية، كما أشادوا ببطولات المقاومة في غزة التي تصدت للعدوان الإسرائيلي الأخير بشجاعة وصمود.
وأضاف المتحدثون أن المهرجان يعبر عن تلاحم الشعب الفلسطيني في كل مكان، وأن مخيم جرمانا وباقي مخيمات سوريا ستظل محطة للتضامن والتكاتف مع قضية فلسطين، كما دعوا إلى توحيد الصف الفلسطيني وإنهاء الانقسام وتفعيل دور منظمة التحرير كممثل شرعي للشعب الفلسطيني.
يأتي هذا المهرجان بعد انتهاء تصعيد إسرائيلي على قطاع غزة، استمر لخمسة أيام إثر اغتيال قوات الاحتلال ثلاثة من قادة المقاومة وأسرهم بغارات جوية، مما دفع المقاومة إلى رد بقصف صاروخي على مدن وبلدات إسرائيلية.