مجموعة العمل| لبنان
أعربت “الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين” عن قلقها إزاء التقرير السنوي للصحة لوكالة “الأونروا” لسنة 2022، الذي كشف أن خُمس اللاجئين الفلسطينيين يحتاجون إلى دعم نفسي واجتماعي. ودعت الهيئة في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، الدول المانحة إلى دعم الوكالة كي تستمر في تقديم خدماتها للاجئين، وحتى لا تزداد المعاناة وتتفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لهم.
يأتي ذلك بعد مؤتمر صحفي عقده مدير دائرة الصحة بالأونروا "اكيهيرو سيتا" في مكتب الأمم المتحدة في جنيف أمس الثلاثاء، أوضح خلاله أن الأونروا قدمت ما مجموعه 7,86 مليون استشارة صحية لحوالي مليوني لاجئ فلسطيني في أقاليم عمليات الوكالة الخمسة”. مشيراً إلى أنه في عام 2022، وجدت الفحوصات أنّ واحداً من كل خمسة مرضى خضعوا للفحص في مراكز الأونروا الصحية كانوا بحاجة إلى متابعة الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي.
وأضاف سيتا أن "الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين عُرضة لمشاكل الصحة العقلية، وخاصة أولئك الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وضحايا الضربات الإسرائيلية على غزة". وأرجع سبب المشكلة إلى تدهور الظروف المعيشية للاجئين.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ظروفاً صحية صعبة جراء الأزمة المستمرة التي تشهدها البلاد، كما يواجهون مخاطر العنف والتهجير، والفقر والحصار والحرمان من الخدمات الأساسية، ناهيك عن قلة المساعدات التي تلبي احتياجاتهم الصحية
مجموعة العمل| لبنان
أعربت “الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين” عن قلقها إزاء التقرير السنوي للصحة لوكالة “الأونروا” لسنة 2022، الذي كشف أن خُمس اللاجئين الفلسطينيين يحتاجون إلى دعم نفسي واجتماعي. ودعت الهيئة في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، الدول المانحة إلى دعم الوكالة كي تستمر في تقديم خدماتها للاجئين، وحتى لا تزداد المعاناة وتتفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لهم.
يأتي ذلك بعد مؤتمر صحفي عقده مدير دائرة الصحة بالأونروا "اكيهيرو سيتا" في مكتب الأمم المتحدة في جنيف أمس الثلاثاء، أوضح خلاله أن الأونروا قدمت ما مجموعه 7,86 مليون استشارة صحية لحوالي مليوني لاجئ فلسطيني في أقاليم عمليات الوكالة الخمسة”. مشيراً إلى أنه في عام 2022، وجدت الفحوصات أنّ واحداً من كل خمسة مرضى خضعوا للفحص في مراكز الأونروا الصحية كانوا بحاجة إلى متابعة الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي.
وأضاف سيتا أن "الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين عُرضة لمشاكل الصحة العقلية، وخاصة أولئك الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وضحايا الضربات الإسرائيلية على غزة". وأرجع سبب المشكلة إلى تدهور الظروف المعيشية للاجئين.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ظروفاً صحية صعبة جراء الأزمة المستمرة التي تشهدها البلاد، كما يواجهون مخاطر العنف والتهجير، والفقر والحصار والحرمان من الخدمات الأساسية، ناهيك عن قلة المساعدات التي تلبي احتياجاتهم الصحية
