map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الموارد المالية لأونروا تكفي حتى شهر أيلول القادم. واللاجئون في خطر

تاريخ النشر : 29-05-2023
الموارد المالية لأونروا تكفي حتى شهر أيلول القادم. واللاجئون في خطر

مجموعة العمل| الأردن

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أنّها تستطيع تغطية خدماتها حتى سبتمبر المقبل فقط، وأنّها بحاجة إلى الموارد المالية للربع الأخير من السنة لمواجهة الأزمات الإنسانية في سوريا، والأردن، ولبنان، وغزة.

وقالت الناطقة الرسمية باسم الوكالة تمارا الرفاعي في تصريح لقناة “المملكة” الأردنية: “إنّ أوضاع اللاجئين الفلسطينيين تزداد تدهوراً بسبب الصراعات والحصارات والانتهاكات التي يتعرضون لها، وإنّ “أونروا” هي المؤسسة الوحيدة التي تقدم لهم خدمات أساسية في التعليم والصحة والإغاثة”.

 ودعت الرفاعي الشركاء العرب للوقوف مع الوكالة واللاجئين سياسياً ومالياً، مؤكدة أنّ الوكالة لم تعد قادرة على امتصاص نقص التمويل بعد 10 سنوات من التقشف. وأضافت: “إنّ “أونروا” تشكر كل المانحين الذين يدعمونها بشكل مستمر، لكنها تحتاج إلى مزيد من التضامن والتكاتف من أجل حفظ حقوق وكرامة اللاجئين”.

من جانبه، كشف الناطق باسم “أونروا” عدنان أبو حسنة عن تقليص بعض الدول لمساعداتها المالية بنسبة كبيرة. وقال في تصريح سابق: “إنّ هذا التطور يشكل خطراً على استمرارية خدمات “أونروا”، خصوصاً في ظل احتياجات اللاجئين المتزايدة وارتفاع عددهم”. وأشار إلى أنّ هناك تجدّد للاتصالات والعلاقات مع المانحين العرب في ظل هذه الظروف الصعبة.

وكان المفوّض العام لوكالة "أونروا" فيليب لازاريني، قد دعا الدول العربيّة خلال القمة الأخيرة إلى إعادة دعمها المالي أو زيادته لوكالة "أونروا" التي باتت تواجه خطر الانهيار، وتكافح من أجل الوفاء بولايتها وتقديم الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18939

مجموعة العمل| الأردن

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أنّها تستطيع تغطية خدماتها حتى سبتمبر المقبل فقط، وأنّها بحاجة إلى الموارد المالية للربع الأخير من السنة لمواجهة الأزمات الإنسانية في سوريا، والأردن، ولبنان، وغزة.

وقالت الناطقة الرسمية باسم الوكالة تمارا الرفاعي في تصريح لقناة “المملكة” الأردنية: “إنّ أوضاع اللاجئين الفلسطينيين تزداد تدهوراً بسبب الصراعات والحصارات والانتهاكات التي يتعرضون لها، وإنّ “أونروا” هي المؤسسة الوحيدة التي تقدم لهم خدمات أساسية في التعليم والصحة والإغاثة”.

 ودعت الرفاعي الشركاء العرب للوقوف مع الوكالة واللاجئين سياسياً ومالياً، مؤكدة أنّ الوكالة لم تعد قادرة على امتصاص نقص التمويل بعد 10 سنوات من التقشف. وأضافت: “إنّ “أونروا” تشكر كل المانحين الذين يدعمونها بشكل مستمر، لكنها تحتاج إلى مزيد من التضامن والتكاتف من أجل حفظ حقوق وكرامة اللاجئين”.

من جانبه، كشف الناطق باسم “أونروا” عدنان أبو حسنة عن تقليص بعض الدول لمساعداتها المالية بنسبة كبيرة. وقال في تصريح سابق: “إنّ هذا التطور يشكل خطراً على استمرارية خدمات “أونروا”، خصوصاً في ظل احتياجات اللاجئين المتزايدة وارتفاع عددهم”. وأشار إلى أنّ هناك تجدّد للاتصالات والعلاقات مع المانحين العرب في ظل هذه الظروف الصعبة.

وكان المفوّض العام لوكالة "أونروا" فيليب لازاريني، قد دعا الدول العربيّة خلال القمة الأخيرة إلى إعادة دعمها المالي أو زيادته لوكالة "أونروا" التي باتت تواجه خطر الانهيار، وتكافح من أجل الوفاء بولايتها وتقديم الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18939