مجموعة العمل| سوريا
تعاني مراكز وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في سوريا من نقص حاد في الأدوية الضرورية للأمراض المزمنة والحرجة، مما يضع حياة آلاف اللاجئين الفلسطينيين في خطر.
وقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين في مختلف المحافظات السورية إنهم يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على الأدوية التي يحتاجونها بشكل دائم، خاصة في ظل ارتفاع أسعار الأدوية في السوق المحلية.
وطالب اللاجئون الفلسطينيون الأونروا بتوفير الأدوية الضرورية لهم بشكل مستعجل ودائم، وعدم ترك المرضى عرضة لأي خطر بسبب انقطاع الأدوية، مشيرين إلى أنهم لا يملكون مصادر دخل تسمح لهم بشراء الأدوية من أماكن أخرى.
وتقدم الأونروا خدمات شمولية في الرعاية الصحية الأولية، سواءً الوقائية أو العلاجية، للاجئين الفلسطينيين، تضم هذه الخدمات تنظيم الأسرة، والرعاية ما قبل الحمل، ورعاية الحمل، والمتابعة بعد الولادة، ورعاية الأطفال الرضّع (مراقبة النمو، والفحوص الطبية، والتطعيمات)، والصحة المدرسية، وصحة الفم والأسنان، واستشارات العيادات الخارجية، والخدمات التشخيصية أو المخبرية، وتدبير الأمراض المزمنة غير السارية. كما تقدم خدمات صحة البيئة مثل ضبط جودة مياه الشرب والسيطرة على نواقل الأمراض. كما تدعم تكاليف الولادة في المستشفيات للنساء ذوات المخاطرة العالية.
مجموعة العمل| سوريا
تعاني مراكز وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في سوريا من نقص حاد في الأدوية الضرورية للأمراض المزمنة والحرجة، مما يضع حياة آلاف اللاجئين الفلسطينيين في خطر.
وقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين في مختلف المحافظات السورية إنهم يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على الأدوية التي يحتاجونها بشكل دائم، خاصة في ظل ارتفاع أسعار الأدوية في السوق المحلية.
وطالب اللاجئون الفلسطينيون الأونروا بتوفير الأدوية الضرورية لهم بشكل مستعجل ودائم، وعدم ترك المرضى عرضة لأي خطر بسبب انقطاع الأدوية، مشيرين إلى أنهم لا يملكون مصادر دخل تسمح لهم بشراء الأدوية من أماكن أخرى.
وتقدم الأونروا خدمات شمولية في الرعاية الصحية الأولية، سواءً الوقائية أو العلاجية، للاجئين الفلسطينيين، تضم هذه الخدمات تنظيم الأسرة، والرعاية ما قبل الحمل، ورعاية الحمل، والمتابعة بعد الولادة، ورعاية الأطفال الرضّع (مراقبة النمو، والفحوص الطبية، والتطعيمات)، والصحة المدرسية، وصحة الفم والأسنان، واستشارات العيادات الخارجية، والخدمات التشخيصية أو المخبرية، وتدبير الأمراض المزمنة غير السارية. كما تقدم خدمات صحة البيئة مثل ضبط جودة مياه الشرب والسيطرة على نواقل الأمراض. كما تدعم تكاليف الولادة في المستشفيات للنساء ذوات المخاطرة العالية.