مجموعة العمل| ريف دمشق
يعاني أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق منذ سنوات، من ظاهرة الكلاب الشاردة، التي تتجول في شوارع المخيم وتهاجم النساء والأطفال.
وتشكل هذه الظاهرة خطراً على حياة وسلامة الأهالي، وتسبب لهم حالات من الرعب والقلق والإصابة بالأمراض، وحالات الرعب.
الأهالي طالبوا مراراً وتكراراً الجهات المسؤولة بالتدخل لحل هذه المشكلة، وإيجاد حلول فعّالة للقضاء على الكلاب الشاردة أو نقلها إلى أماكن بعيدة عن المخيم. كما طالبوا بتوفير الرعاية الطبية والوقائية للمصابين من قبل هذه الكلاب.
كما طالبوا وكالة الأونروا، ولجنة التنمية والخدمات في المخيم، والبلديّة، بتحمّل مسؤولياتهم تجاه هذه المشكلة، وإظهار المزيد من الاهتمام والحساسية لمعاناة الأهالي، وإعطاء أولوية لحمايتهم وأمنهم.
ويعاني أبناء المخيم من أوضاع إنسانية ومعيشية واقتصادية غاية في الصعوبة، وأطلقوا العديد من المناشدات لتحسين أوضاعهم وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء.
مجموعة العمل| ريف دمشق
يعاني أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق منذ سنوات، من ظاهرة الكلاب الشاردة، التي تتجول في شوارع المخيم وتهاجم النساء والأطفال.
وتشكل هذه الظاهرة خطراً على حياة وسلامة الأهالي، وتسبب لهم حالات من الرعب والقلق والإصابة بالأمراض، وحالات الرعب.
الأهالي طالبوا مراراً وتكراراً الجهات المسؤولة بالتدخل لحل هذه المشكلة، وإيجاد حلول فعّالة للقضاء على الكلاب الشاردة أو نقلها إلى أماكن بعيدة عن المخيم. كما طالبوا بتوفير الرعاية الطبية والوقائية للمصابين من قبل هذه الكلاب.
كما طالبوا وكالة الأونروا، ولجنة التنمية والخدمات في المخيم، والبلديّة، بتحمّل مسؤولياتهم تجاه هذه المشكلة، وإظهار المزيد من الاهتمام والحساسية لمعاناة الأهالي، وإعطاء أولوية لحمايتهم وأمنهم.
ويعاني أبناء المخيم من أوضاع إنسانية ومعيشية واقتصادية غاية في الصعوبة، وأطلقوا العديد من المناشدات لتحسين أوضاعهم وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء.