مجموعة العمل| جنوب دمشق
أطلقت مجموعة من نشطاء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق مبادرة لإحياء الحياة الاقتصادية داخل المخيم، الذي دمرته سنوات الحرب والحصار. ودعا النشطاء التجار في شارع اليرموك وشارع لوبية وشارع صفد، الذين كانوا يديرون مختلف الأعمال في المخيم قبل الصراع، إلى العودة إلى محلاتهم واستئناف أنشطتهم.
تهدف المبادرة إلى استعادة بعض الطبيعية والازدهار إلى المخيم، الذي شهد زيادة في عدد سكانه بعد عودة العديد من المهجرين في الأشهر الأخيرة.
ويأمل النشطاء أن يتمكنوا من خلق المزيد من فرص العمل وتحسين ظروف المعيشة لسكان المخيم من خلال إعادة فتح سوق السيراميك وسوق السيارات وسوق الخضار وغيرها من المناطق التجارية.
تسعى المبادرة أيضًا إلى الحفاظ على الهوية الثقافية والتاريخية للمخيم، الذي كان في يوم من الأيام مجتمعًا حيويًا ومتنوعًا من الفلسطينيين والسوريين.
ودعا النشطاء جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك السلطات المحلية والمنظمات المدنية والجهات المانحة الدولية، إلى دعم جهودهم ومساعدتهم في إعادة بناء المخيم.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
أطلقت مجموعة من نشطاء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق مبادرة لإحياء الحياة الاقتصادية داخل المخيم، الذي دمرته سنوات الحرب والحصار. ودعا النشطاء التجار في شارع اليرموك وشارع لوبية وشارع صفد، الذين كانوا يديرون مختلف الأعمال في المخيم قبل الصراع، إلى العودة إلى محلاتهم واستئناف أنشطتهم.
تهدف المبادرة إلى استعادة بعض الطبيعية والازدهار إلى المخيم، الذي شهد زيادة في عدد سكانه بعد عودة العديد من المهجرين في الأشهر الأخيرة.
ويأمل النشطاء أن يتمكنوا من خلق المزيد من فرص العمل وتحسين ظروف المعيشة لسكان المخيم من خلال إعادة فتح سوق السيراميك وسوق السيارات وسوق الخضار وغيرها من المناطق التجارية.
تسعى المبادرة أيضًا إلى الحفاظ على الهوية الثقافية والتاريخية للمخيم، الذي كان في يوم من الأيام مجتمعًا حيويًا ومتنوعًا من الفلسطينيين والسوريين.
ودعا النشطاء جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك السلطات المحلية والمنظمات المدنية والجهات المانحة الدولية، إلى دعم جهودهم ومساعدتهم في إعادة بناء المخيم.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.