مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق بضرورة القيام بأعمال إصلاح وتأهيل للبنية التحتية والخدمات في المخيم، لضمان عودة أهالي المخيم الذين نزحوا جراء الحرب الأهلية السورية.
وقال النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إنه يجب إصلاح أعطال الصرف الصحي وشبكة المياه النظامية وإدخالها لمداخل الأبنية، مؤكدين أن الأضرار التي لحقت بهذه المرافق ليست كبيرة ولا تستوجب التأخير.
كما طالبوا بإعادة توصيل الكهرباء إلى المخيم، مشيرين إلى أنها “مهمة للعودة للمخيم والاستمرار بالبقاء به”، وذلك بعد أن تعرض المخيم لانقطاعات متكررة في التيار الكهربائي.
وأضافوا أنه ينبغي إعادة فتح الأفران والمساجد وتسريع إعادة شبكات الاتصالات، خاصة لطلاب الجامعات، محذرين من أن تأخر هذه الإجراءات قد يؤثر سلبا على حياة الأهالي.
وتوجه النشطاء بالشكر إلى المحافظة والأونروا والفصائل الفلسطينية على جهودهم في تقديم المساعدات والإغاثة لأهالي المخيم، داعين إلى زيادة هذه المساعدات، وتقديم دعم نقدي للأسر التي تحتاج إلى ترميم بيوتها.
وأشاروا إلى أن مخيم اليرموك هو “عاصمة الشتات الفلسطيني” و"رمز للعودة"، مؤكدين على حقهم في “الحفاظ على كرامتهم وحقوقهم”.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق بضرورة القيام بأعمال إصلاح وتأهيل للبنية التحتية والخدمات في المخيم، لضمان عودة أهالي المخيم الذين نزحوا جراء الحرب الأهلية السورية.
وقال النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إنه يجب إصلاح أعطال الصرف الصحي وشبكة المياه النظامية وإدخالها لمداخل الأبنية، مؤكدين أن الأضرار التي لحقت بهذه المرافق ليست كبيرة ولا تستوجب التأخير.
كما طالبوا بإعادة توصيل الكهرباء إلى المخيم، مشيرين إلى أنها “مهمة للعودة للمخيم والاستمرار بالبقاء به”، وذلك بعد أن تعرض المخيم لانقطاعات متكررة في التيار الكهربائي.
وأضافوا أنه ينبغي إعادة فتح الأفران والمساجد وتسريع إعادة شبكات الاتصالات، خاصة لطلاب الجامعات، محذرين من أن تأخر هذه الإجراءات قد يؤثر سلبا على حياة الأهالي.
وتوجه النشطاء بالشكر إلى المحافظة والأونروا والفصائل الفلسطينية على جهودهم في تقديم المساعدات والإغاثة لأهالي المخيم، داعين إلى زيادة هذه المساعدات، وتقديم دعم نقدي للأسر التي تحتاج إلى ترميم بيوتها.
وأشاروا إلى أن مخيم اليرموك هو “عاصمة الشتات الفلسطيني” و"رمز للعودة"، مؤكدين على حقهم في “الحفاظ على كرامتهم وحقوقهم”.
هذا ويعاني القاطنون داخل اليرموك من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
