مجموعة العمل || حلب
تقدم اليوم الخميس 8 حزيران/ يونيو أكثر من 600 طالبة وطالب فلسطيني التابعين لمدارس وكالة الأونروا (عكا، يافا، ناصر الدين) لامتحانات شهادة التعليم الأساسي للعام الدراسي 2022- 2023، في مدينة حلب ومخيمي النيرب وحندرات.
وتستمر امتحانات شهادة التعليم الأساسي حتى 25 من حزيران الحالي، بدأت بمادة الاجتماعيات وتنتهي بمادة اللغة العربية.
وذكر مراسل مجموعة العمل، أن الطلاب بدأوا بتقديم الامتحانات بمادة الاجتماعيات، حيث سارت العملية الامتحانية بأجواء إيجابية دون وجود أي مشاكل وعقبات تذكر، مشيراً إلى أنه قام بعد خروج الطلاب من قاعات الامتحان بسبر آراء الطلاب حول أسئلة الامتحان ومدى صعوبتها، منوهاً أن بعضهم اعتبر الأسئلة كانت سهلة وشاملة.
فيما لفت آخرون إلى أن أسئلة مادتي التربية الوطنية (القومية) والتاريخ كانت سهلة، أما مادة الجغرافيا فكانت أسئلتها صعبة جداً، حيث أكد محمد الطالب في مدرسة عكا التابعة لوكالة الأونروا أن الأسئلة بهذه المواد كانت تناسب جميع مستويات الطلاب وتتضمن أسئلة اختيارية مع وجود بعض الصعوبة بمادة الجغرافيا.
أما مريم احدى طالبات مدرسة يافا رأت أن الاسئلة جيدة، ما عدا مادة الجغرافية التي تحتاج لتركيز كبير، متوقعة حصولها على درجة عالية.
حنين طالبة من مخيم حندرات كانت تشعر قبل دخولها لقاعة الامتحان بالرهبة والخوف، إلا أنها بعد دخولها قاعة الامتحان واطلاعها على الأسئلة شعرت بارتياح كبير وزالت عنها تلك الرهبة، موضحة أنها اجابت عن جميع الأسئلة، وتتوقع أن تحصل على علامة جيدة جداً.
بدورهم أعرب الطلاب الفلسطينيين في مدرسة ناصر الدين بحلب ومخيمي النيرب وحندرات عن امتنانهم لـ اللجان التطوعية التي تم تشكيلها في مخيم النيرب، على اطلاقها مبادرتها الهادفة لنقل طلاب الشهادات مجاناً إلى مراكزهم الامتحانية، منعاً لتأخيرهم وللتخفيف من أي توتر قد يصيبهم نتيجة التأخر وما شابه.
مجموعة العمل || حلب
تقدم اليوم الخميس 8 حزيران/ يونيو أكثر من 600 طالبة وطالب فلسطيني التابعين لمدارس وكالة الأونروا (عكا، يافا، ناصر الدين) لامتحانات شهادة التعليم الأساسي للعام الدراسي 2022- 2023، في مدينة حلب ومخيمي النيرب وحندرات.
وتستمر امتحانات شهادة التعليم الأساسي حتى 25 من حزيران الحالي، بدأت بمادة الاجتماعيات وتنتهي بمادة اللغة العربية.
وذكر مراسل مجموعة العمل، أن الطلاب بدأوا بتقديم الامتحانات بمادة الاجتماعيات، حيث سارت العملية الامتحانية بأجواء إيجابية دون وجود أي مشاكل وعقبات تذكر، مشيراً إلى أنه قام بعد خروج الطلاب من قاعات الامتحان بسبر آراء الطلاب حول أسئلة الامتحان ومدى صعوبتها، منوهاً أن بعضهم اعتبر الأسئلة كانت سهلة وشاملة.
فيما لفت آخرون إلى أن أسئلة مادتي التربية الوطنية (القومية) والتاريخ كانت سهلة، أما مادة الجغرافيا فكانت أسئلتها صعبة جداً، حيث أكد محمد الطالب في مدرسة عكا التابعة لوكالة الأونروا أن الأسئلة بهذه المواد كانت تناسب جميع مستويات الطلاب وتتضمن أسئلة اختيارية مع وجود بعض الصعوبة بمادة الجغرافيا.
أما مريم احدى طالبات مدرسة يافا رأت أن الاسئلة جيدة، ما عدا مادة الجغرافية التي تحتاج لتركيز كبير، متوقعة حصولها على درجة عالية.
حنين طالبة من مخيم حندرات كانت تشعر قبل دخولها لقاعة الامتحان بالرهبة والخوف، إلا أنها بعد دخولها قاعة الامتحان واطلاعها على الأسئلة شعرت بارتياح كبير وزالت عنها تلك الرهبة، موضحة أنها اجابت عن جميع الأسئلة، وتتوقع أن تحصل على علامة جيدة جداً.
بدورهم أعرب الطلاب الفلسطينيين في مدرسة ناصر الدين بحلب ومخيمي النيرب وحندرات عن امتنانهم لـ اللجان التطوعية التي تم تشكيلها في مخيم النيرب، على اطلاقها مبادرتها الهادفة لنقل طلاب الشهادات مجاناً إلى مراكزهم الامتحانية، منعاً لتأخيرهم وللتخفيف من أي توتر قد يصيبهم نتيجة التأخر وما شابه.
