map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الفلسطينية آلاء فضيل تتوج بطلة لكرة الطاولة في بطولة الجامعات للمرة الثانية

تاريخ النشر : 12-06-2023
الفلسطينية آلاء فضيل تتوج بطلة لكرة الطاولة في بطولة الجامعات للمرة الثانية

مجموعة العمل| سوريا

حققت الشابة الفلسطينية آلاء فضيل (21 عاماً) المرتبة الأولى في بطولة كرة الطاولة الفردية للجامعات والتي أقيمت بتاريخ 10/6/2023، وهذه هي المرة الثانية على التوالي التي تنال فيها آلاء هذا اللقب بعد أن فازت به في العام الماضي.

وكانت آلاء قد شاركت في عدة بطولات سابقة وأظهرت موهبتها ومهارتها في هذه الرياضة. فقد حققت الميدالية الذهبية في بطولة غرب آسيا للناشئات، والمركز الأول في بطولة مدارس منطقة الكسوة، والمركز الأول في بطولة أندية سوريا للناشئات.

وأبدى والد آلاء ومدربها نزار فضيل، الذي يعمل عضواً في الاتحاد الرياضي الفلسطيني لكرة الطاولة، افتخاره بإنجاز ابنته، مشيراً إلى أن الاتحاد يواجه صعوبات مادية في رعاية المواهب وتطوير مستواهم.

كما أشار إلى أن الظروف الصعبة التي يمر بها اللاجئون الفلسطينيون والتي أثرت سلباً على تحقيق طموحات اللاعبين على المستوى المحلي والدولي.

هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية، فيما تمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشوها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19003

مجموعة العمل| سوريا

حققت الشابة الفلسطينية آلاء فضيل (21 عاماً) المرتبة الأولى في بطولة كرة الطاولة الفردية للجامعات والتي أقيمت بتاريخ 10/6/2023، وهذه هي المرة الثانية على التوالي التي تنال فيها آلاء هذا اللقب بعد أن فازت به في العام الماضي.

وكانت آلاء قد شاركت في عدة بطولات سابقة وأظهرت موهبتها ومهارتها في هذه الرياضة. فقد حققت الميدالية الذهبية في بطولة غرب آسيا للناشئات، والمركز الأول في بطولة مدارس منطقة الكسوة، والمركز الأول في بطولة أندية سوريا للناشئات.

وأبدى والد آلاء ومدربها نزار فضيل، الذي يعمل عضواً في الاتحاد الرياضي الفلسطيني لكرة الطاولة، افتخاره بإنجاز ابنته، مشيراً إلى أن الاتحاد يواجه صعوبات مادية في رعاية المواهب وتطوير مستواهم.

كما أشار إلى أن الظروف الصعبة التي يمر بها اللاجئون الفلسطينيون والتي أثرت سلباً على تحقيق طموحات اللاعبين على المستوى المحلي والدولي.

هذا ويعاني الحراك الرياضي الفلسطيني في سوريا من الإهمال، وعدم التشجيع باستثناء مبادرات فردية يطلقها بعض النشطاء الرياضيين، والمهتمين بالشأن الرياضي لتكون متنفسهم الوحيد في ظل تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية، فيما تمكن العديد من الرياضيين الفلسطينيين تحقيق المراكز الأولى في العديد من الرياضات داخل وخارج سوريا رغم الظروف الصعبة التي يعيشوها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19003