مجموعة العمل || سوريا
أبهرت الطفلة الفلسطينية السورية رغد محمد درويش (تسع سنوات)، إدارة مدرستها ومعلميها وطلاب صفها حينما قامت بإصدار أول كتب علمي لها وهي لا تزال تدرس في الصف الثالث الابتدائي.
وكانت الطفلة رغد، الطالبة في مدرسة البروة في المنطقة الوسطى بمدينة حمص التابعة لوكالة الأونروا، فاجأت معلميها وطلاب صفها حين توجهت الى المدرسة وهي تحمل كتابا من تأليفها، يحمل اسم "رغد والفلك" الذي يتحدث عن الكون وأسراره بأسلوب بسيط وسهل يتناسب مع عمر الطفل وتفكيره، كما استخدمت فيه الرسومات الكرتونية المشوقة للفت انتباه الطفل والتأثير به.
رغد التي تعشق علم الفلك كتبت في مقدمة كتابها لقد أحببت السماء الواسعة منذ صغري وكنت أتأمل القمر والنجوم المضيئة ليلاً ثم أصبح كل اهتمامي بالكواكب، حيث لاحظت أنها مختلفة الأشكال ومثيرة للاهتمام، ومن خلال بحثي في موقع الانترنت تعرفت على كم هائل من المعلومات عن المجرات والمذنبات والشهب والثقوب السوداء.
وختمت مقدمتها بالقول إن علم الفضاء مشوق وهو يلهمنا بالغرائب ويعرفنا على معجزات الله تعالى في هذا الكون، وأن حلمها في المستقبل أن تصبح عالمة فيزياء فلك.
بدوره تقدم برنامج التربية في وكالة الغوث الدولية في الجمهورية العربية السورية بالتهنئة للطالبة رغد محمد درويش من زهرات الصف الثالث في مدرسة البروة في المنطقة الوسطى لإنتاجها كتاب علمي تحت عنوان ( رغد والفلك )، لافتاً إلى أن الطالبة رغد صممت على إنجاز مشروعها العلمي بإعداد الكتاب بكل جدٍ ومثابرة فقدمته بأبهى صورة تحت إشراف والدتها، ومتابعة حثيثة من السيدة مديرة المدرسة بالتواصل المستمر لمدة عام كامل ، بالإضافة لذلك تم التواصل مع الجمعية الفلكية السورية وقد لاقى استحساناً ودعماً وتشجيعاً منهم جميعاً.
مجموعة العمل || سوريا
أبهرت الطفلة الفلسطينية السورية رغد محمد درويش (تسع سنوات)، إدارة مدرستها ومعلميها وطلاب صفها حينما قامت بإصدار أول كتب علمي لها وهي لا تزال تدرس في الصف الثالث الابتدائي.
وكانت الطفلة رغد، الطالبة في مدرسة البروة في المنطقة الوسطى بمدينة حمص التابعة لوكالة الأونروا، فاجأت معلميها وطلاب صفها حين توجهت الى المدرسة وهي تحمل كتابا من تأليفها، يحمل اسم "رغد والفلك" الذي يتحدث عن الكون وأسراره بأسلوب بسيط وسهل يتناسب مع عمر الطفل وتفكيره، كما استخدمت فيه الرسومات الكرتونية المشوقة للفت انتباه الطفل والتأثير به.
رغد التي تعشق علم الفلك كتبت في مقدمة كتابها لقد أحببت السماء الواسعة منذ صغري وكنت أتأمل القمر والنجوم المضيئة ليلاً ثم أصبح كل اهتمامي بالكواكب، حيث لاحظت أنها مختلفة الأشكال ومثيرة للاهتمام، ومن خلال بحثي في موقع الانترنت تعرفت على كم هائل من المعلومات عن المجرات والمذنبات والشهب والثقوب السوداء.
وختمت مقدمتها بالقول إن علم الفضاء مشوق وهو يلهمنا بالغرائب ويعرفنا على معجزات الله تعالى في هذا الكون، وأن حلمها في المستقبل أن تصبح عالمة فيزياء فلك.
بدوره تقدم برنامج التربية في وكالة الغوث الدولية في الجمهورية العربية السورية بالتهنئة للطالبة رغد محمد درويش من زهرات الصف الثالث في مدرسة البروة في المنطقة الوسطى لإنتاجها كتاب علمي تحت عنوان ( رغد والفلك )، لافتاً إلى أن الطالبة رغد صممت على إنجاز مشروعها العلمي بإعداد الكتاب بكل جدٍ ومثابرة فقدمته بأبهى صورة تحت إشراف والدتها، ومتابعة حثيثة من السيدة مديرة المدرسة بالتواصل المستمر لمدة عام كامل ، بالإضافة لذلك تم التواصل مع الجمعية الفلكية السورية وقد لاقى استحساناً ودعماً وتشجيعاً منهم جميعاً.
