مجموعة العمل| جنوب دمشق
يشتكي أهالي مخيم اليرموك في دمشق من عدم وجود جامع يستطيعون الصلاة فيه بشكل دائم، وخاصة في أيام عيد الأضحى المبارك، حيث يضطرون للصلاة في مناطق بعيدة خارج المخيم أو في منازلهم.
ويشير الأهالي أن المخيم يعاني من تهميش وإهمال من قبل الجهات المسؤولة، التي لا تقدم لهم الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء والصرف الصحي.
ويتساءل نشطاء عن السبب وراء عدم توفير جامع في المخيم، في حين توجد مناطق أخرى في محيط دمشق تعرضت للقصف والتدمير وعادت لتتمتع بوجود جوامع.
ووجه النشطاء انتقادات إلى بعض الجهات التي تدعي الاهتمام بشؤون المخيم، وتنشر على مواقع التواصل الاجتماعي شكر وتحية ورعاية وإشراف، دون أن تقدم أي عمل ملموس على أرض الواقع.
وأكد محافظ مدينة دمشق "محمد طارق كريشاتي" في وقت سابق أن العمل جارٍ على إعادة الخدمات إلى مخيم اليرموك بالتعاون مع المجتمع الأهلي والوزارات المعنية مؤكداً عودة نحو 5 آلاف عائلة.
وكان يضم مخيم اليرموك عشرات المساجد والمصليات قبل الحرب في سوريا لكنها تعرضت للقصف والتخريب في حين لم تمنح الحكومة والأجهزة الأمنية السورية الأذونات المطلوبة لإعادة ترميمها وفتحها من جديد.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
يشتكي أهالي مخيم اليرموك في دمشق من عدم وجود جامع يستطيعون الصلاة فيه بشكل دائم، وخاصة في أيام عيد الأضحى المبارك، حيث يضطرون للصلاة في مناطق بعيدة خارج المخيم أو في منازلهم.
ويشير الأهالي أن المخيم يعاني من تهميش وإهمال من قبل الجهات المسؤولة، التي لا تقدم لهم الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء والصرف الصحي.
ويتساءل نشطاء عن السبب وراء عدم توفير جامع في المخيم، في حين توجد مناطق أخرى في محيط دمشق تعرضت للقصف والتدمير وعادت لتتمتع بوجود جوامع.
ووجه النشطاء انتقادات إلى بعض الجهات التي تدعي الاهتمام بشؤون المخيم، وتنشر على مواقع التواصل الاجتماعي شكر وتحية ورعاية وإشراف، دون أن تقدم أي عمل ملموس على أرض الواقع.
وأكد محافظ مدينة دمشق "محمد طارق كريشاتي" في وقت سابق أن العمل جارٍ على إعادة الخدمات إلى مخيم اليرموك بالتعاون مع المجتمع الأهلي والوزارات المعنية مؤكداً عودة نحو 5 آلاف عائلة.
وكان يضم مخيم اليرموك عشرات المساجد والمصليات قبل الحرب في سوريا لكنها تعرضت للقصف والتخريب في حين لم تمنح الحكومة والأجهزة الأمنية السورية الأذونات المطلوبة لإعادة ترميمها وفتحها من جديد.
