map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم اليرموك. ازدياد نشاط عودة الأهالي رغم تردي الوضع الخدمي

تاريخ النشر : 20-06-2023
مخيم اليرموك. ازدياد نشاط عودة الأهالي رغم تردي الوضع الخدمي

مجموعة العمل – دمشق
يشهد مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق حركة نشطة في عودة الأهالي إلى منازلهم، حيث تشاهد دخول شاحنات محملة بأثاث المنازل يومياً، ووفقاً لناشطين كان دخول الشاحنات شهرياً وبعد مدة كل أسبوع أما اليوم يدخل للمخيم من ثلاث إلى خمس شاحنات، ومن المتوقع سترتفع أعداد العائدين بعد انتهاء امتحانات الشهادة الإعدادية والثانوية.
يأتي ذلك رغم تردي الوضع الخدمي في المخيم، حيث ما تزال مشاكل تأمين الكهرباء ومياه الشرب والاتصالات والإنترنت قائمة، إضافة إلى خلو المخيم من أفران للخبز واستمرار إغلاق المساجد، وتبقى مشكلة اللصوص "العفيشة" المدعومين من الفرقة الرابعة والأمن العسكري السوري من أبرز معوقات العودة والٌامة في المخيم.
في ظل ذلك يرى ناشطون فلسطينيون أنه كلما كثر عودة الأهالي كلما زادت الخدمات أكثر ونوعاً، وأن مخيم اليرموك عند إنشائه عام 1956 كان خالياً من الماء والكهرباء والمدارس، وعند زيادة عدد السكان لزم تخديمه "الصرف الصحي بديلاً عن الجورة، وتمديدات المياه بدل الآبار، والكهرباء بدل الشمعة.
مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، وشهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19040

مجموعة العمل – دمشق
يشهد مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق حركة نشطة في عودة الأهالي إلى منازلهم، حيث تشاهد دخول شاحنات محملة بأثاث المنازل يومياً، ووفقاً لناشطين كان دخول الشاحنات شهرياً وبعد مدة كل أسبوع أما اليوم يدخل للمخيم من ثلاث إلى خمس شاحنات، ومن المتوقع سترتفع أعداد العائدين بعد انتهاء امتحانات الشهادة الإعدادية والثانوية.
يأتي ذلك رغم تردي الوضع الخدمي في المخيم، حيث ما تزال مشاكل تأمين الكهرباء ومياه الشرب والاتصالات والإنترنت قائمة، إضافة إلى خلو المخيم من أفران للخبز واستمرار إغلاق المساجد، وتبقى مشكلة اللصوص "العفيشة" المدعومين من الفرقة الرابعة والأمن العسكري السوري من أبرز معوقات العودة والٌامة في المخيم.
في ظل ذلك يرى ناشطون فلسطينيون أنه كلما كثر عودة الأهالي كلما زادت الخدمات أكثر ونوعاً، وأن مخيم اليرموك عند إنشائه عام 1956 كان خالياً من الماء والكهرباء والمدارس، وعند زيادة عدد السكان لزم تخديمه "الصرف الصحي بديلاً عن الجورة، وتمديدات المياه بدل الآبار، والكهرباء بدل الشمعة.
مخيم اليرموك أكبر تجمع لفلسطينيي الشتات، وكان يضم نحو 160 ألف لاجئ فلسطيني قبل اندلاع الحرب، وشهد موجات نزوح متعددة، واجتياح من قبل قوات المعارضة، وتنظيم الدولة، والجيش السوري الذي استعاد السيطرة عليه عام 2018 مما أدى إلى تدمير معظم المنشآت، وترك قاطنيه يعانون من سوء الخدمات الأساسية، وعدم توفر البنى التحتية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19040