مجموعة العمل | سوريا
شهد مخيم اليرموك في دمشق زيارة من عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، الدكتور أحمد أبو هولي، وعدد من ممثلي الدول المانحة لوكالة الغوث الدولية “أونروا”، ومدير عملياتها في سوريا آمانيا مايكل إبيي، ومدير عام الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب قاسم حسين.
جاءت هذه الزيارة بهدف تقديم صورة حقيقية عن أوضاع اللاجئين، والتحديات التي تواجههم، وشملت الزيارات مخيم عين التل في شمال سوريا، والمخيمات التي تضررت من زلزال في شباط/ فبراير الماضي، ومخيم اليرموك في دمشق، للتأكد من تقديم خدمات وجودة في مجالات التعليم والصحة والإغاثة.
وأشار أبو هولي إلى أنه التقى ببعض العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم اليرموك بعد سنوات من الحرب والحصار، واستمع إلى احتياجاتهم وطلباتهم، وأكد على دعم المجتمع الدولي لإعادة إعمار المخيم وتأهيله.
وأضاف أنه تفقد أعمال إصلاح مجمع الأونروا في المخيم، والذي يضم مركزاً صحياً وإدارياً، والذي من المقرر افتتاحه قريباً بطاقة استيعابية تصل إلى 1600 طالب.
وأكد أبو هولي على أهمية هذه الزيارات في إطار حملة المناصرة للأونروا واللاجئين الفلسطینیین، وإبراز دورها فی تحقیق استقرار المنطقة وضمان حیاة كریمة للاجئین، مشیراً إلى تأثیر الأزمة المالیة التی تمر بها الوكالة على مستوى خدماتها.
وقال إن هذه الزيارة تمثل فرصة لنقل رسالة إلى الدول المانحة عن حاجة الأونروا إلى تمويل إضافي ومستدام لتغطية العجز المالي وتأمين استمرارية عملها.
مجموعة العمل | سوريا
شهد مخيم اليرموك في دمشق زيارة من عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، الدكتور أحمد أبو هولي، وعدد من ممثلي الدول المانحة لوكالة الغوث الدولية “أونروا”، ومدير عملياتها في سوريا آمانيا مايكل إبيي، ومدير عام الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب قاسم حسين.
جاءت هذه الزيارة بهدف تقديم صورة حقيقية عن أوضاع اللاجئين، والتحديات التي تواجههم، وشملت الزيارات مخيم عين التل في شمال سوريا، والمخيمات التي تضررت من زلزال في شباط/ فبراير الماضي، ومخيم اليرموك في دمشق، للتأكد من تقديم خدمات وجودة في مجالات التعليم والصحة والإغاثة.
وأشار أبو هولي إلى أنه التقى ببعض العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم اليرموك بعد سنوات من الحرب والحصار، واستمع إلى احتياجاتهم وطلباتهم، وأكد على دعم المجتمع الدولي لإعادة إعمار المخيم وتأهيله.
وأضاف أنه تفقد أعمال إصلاح مجمع الأونروا في المخيم، والذي يضم مركزاً صحياً وإدارياً، والذي من المقرر افتتاحه قريباً بطاقة استيعابية تصل إلى 1600 طالب.
وأكد أبو هولي على أهمية هذه الزيارات في إطار حملة المناصرة للأونروا واللاجئين الفلسطینیین، وإبراز دورها فی تحقیق استقرار المنطقة وضمان حیاة كریمة للاجئین، مشیراً إلى تأثیر الأزمة المالیة التی تمر بها الوكالة على مستوى خدماتها.
وقال إن هذه الزيارة تمثل فرصة لنقل رسالة إلى الدول المانحة عن حاجة الأونروا إلى تمويل إضافي ومستدام لتغطية العجز المالي وتأمين استمرارية عملها.
