مجموعة العمل| جنوب دمشق
أعلن نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق أنه تمت الموافقة على إزالة الساتر الترابي الفاصل بين حي التضامن وشارع فلسطين، الذي يعيق حركة المدنيين والخدمات في المخيم.
وقال النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إن هذا الإجراء جاء بعد تقديم الأهالي المقيمين حول الساتر عدة طلبات للجهات المعنية، وأنه يجري العمل على تنظيف المنطقة حيث سيوضع بدل الساتر دشم باطون وسيسمح للأشخاص والدراجات بالعبور من خلاله.
وأضاف البيان أن هذه الخطوة ستسهم في تحسن الأوضاع المعيشية لسكان المخيم، الذي لازال يعاني من آثار الحرب والحصار والمجاعة والغارات الجوية التي طالته في السنوات الماضية.
وانتقد النشطاء المسؤولين الفلسطينيين وقادة الفصائل في المخيم، متهمين إياهم بالتقصير في تلبية احتياجات اللاجئين والتورط في الفساد والمحسوبية.
واتهم النشطاء هؤلاء المسؤولين، الذين أطلق عليهم اسم “أصحاب الكرافات”، باستغلال المساعدات التي تقدمها منظمات إغاثية للحالات الصعبة في المخيمات، ويقومون بتوزيع كراتين من البسكويت والمنظفات وديارات الأطفال على أصدقائهم وأقاربهم مقابل كرتونة، بدلا من إيصالها لمستحقيها.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
أعلن نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق أنه تمت الموافقة على إزالة الساتر الترابي الفاصل بين حي التضامن وشارع فلسطين، الذي يعيق حركة المدنيين والخدمات في المخيم.
وقال النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إن هذا الإجراء جاء بعد تقديم الأهالي المقيمين حول الساتر عدة طلبات للجهات المعنية، وأنه يجري العمل على تنظيف المنطقة حيث سيوضع بدل الساتر دشم باطون وسيسمح للأشخاص والدراجات بالعبور من خلاله.
وأضاف البيان أن هذه الخطوة ستسهم في تحسن الأوضاع المعيشية لسكان المخيم، الذي لازال يعاني من آثار الحرب والحصار والمجاعة والغارات الجوية التي طالته في السنوات الماضية.
وانتقد النشطاء المسؤولين الفلسطينيين وقادة الفصائل في المخيم، متهمين إياهم بالتقصير في تلبية احتياجات اللاجئين والتورط في الفساد والمحسوبية.
واتهم النشطاء هؤلاء المسؤولين، الذين أطلق عليهم اسم “أصحاب الكرافات”، باستغلال المساعدات التي تقدمها منظمات إغاثية للحالات الصعبة في المخيمات، ويقومون بتوزيع كراتين من البسكويت والمنظفات وديارات الأطفال على أصدقائهم وأقاربهم مقابل كرتونة، بدلا من إيصالها لمستحقيها.