مجموعة العمل| سوريا
شهدت المخيمات الفلسطينية كباقي المناطق السورية انخفاضاً غير مسبوق في الطلب على "أضاحي العيد" في ظل الغلاء الذي ضرب سوق المواشي بسبب ضعف القدرة الشرائية.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن العدد الأكبر من العائلات الفلسطينية والسورية لن تتمكن في هذا العيد من القدرة على شراء أضحية العيد بسبب الغلاء الكبير في أسعار المواشي مقارنة بدخل الفرد في حين سيتمكن عدد من الأهالي من شراء أضاحي العيد بعد وصول حوالات من أقربائهم المغتربين.
وقال محمد يحيى الخن، رئيس "جمعية لحامي دمشق"، في تصريح لإذاعة “ميلودي اف إم”، إن سوق “أضاحي العيد” يشهد ركوداً شديداً، نظراً لخوف التجار واللحامين من عدم تصريف المواشي خلال فترة العيد، مشيراً إلى أن سعر كيلو الخروف الحي بلغ 42 ألف ليرة سورية، وأن 90 بالمئة من اللحامين لم يشتروا المواشي حتى الآن.
وكان الخن قد أوضح في وقت سابق أن تدفق الحوالات المالية من المغتربين قد يغير هذه الصورة، ويزيد من حركة الطلب على "أضاحي العيد"، مؤكداً أن هذه المشكلة تتكرر كل عام بسبب انهيار قيمة الليرة السورية وتهريب المواشي إلى خارج سوريا.
مجموعة العمل| سوريا
شهدت المخيمات الفلسطينية كباقي المناطق السورية انخفاضاً غير مسبوق في الطلب على "أضاحي العيد" في ظل الغلاء الذي ضرب سوق المواشي بسبب ضعف القدرة الشرائية.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن العدد الأكبر من العائلات الفلسطينية والسورية لن تتمكن في هذا العيد من القدرة على شراء أضحية العيد بسبب الغلاء الكبير في أسعار المواشي مقارنة بدخل الفرد في حين سيتمكن عدد من الأهالي من شراء أضاحي العيد بعد وصول حوالات من أقربائهم المغتربين.
وقال محمد يحيى الخن، رئيس "جمعية لحامي دمشق"، في تصريح لإذاعة “ميلودي اف إم”، إن سوق “أضاحي العيد” يشهد ركوداً شديداً، نظراً لخوف التجار واللحامين من عدم تصريف المواشي خلال فترة العيد، مشيراً إلى أن سعر كيلو الخروف الحي بلغ 42 ألف ليرة سورية، وأن 90 بالمئة من اللحامين لم يشتروا المواشي حتى الآن.
وكان الخن قد أوضح في وقت سابق أن تدفق الحوالات المالية من المغتربين قد يغير هذه الصورة، ويزيد من حركة الطلب على "أضاحي العيد"، مؤكداً أن هذه المشكلة تتكرر كل عام بسبب انهيار قيمة الليرة السورية وتهريب المواشي إلى خارج سوريا.