مجموعة العمل – مخيم حندرات
يشارك أكثر من 25 متطوعاً من أبناء مخيمي حندرات والنيرب ومدينة حلب في حملة "يد بيد" التطوعية لإحياء مخيم حندرات، الحملة التي انطلقت أواخر الشهر الفائت بمبادرة من أهالي مخيم حندرات وساهم فيها خطباء مسجد الايمان بمخيم النيرب ومسجد فلسطين بمخيم حندرات من خلال دعوتهم المصلين للمشاركة في الحملة.
تواصل حملة يد بيد عملها الأسبوعي في تنظيف الشوارع والحارات ورفع الأنقاض والصخور المتراكمة في الأزقة بمعدات بسيطة، وأعاد المتطوعين تأهيل لوحة العودة وعلقوا صور شهداء المخيم، ونظفوا وأعادوا تأهيل ساحة العودة ومحيطها وأطراف المقبرة.
يد بيد أعادت لأهالي مخيم حندرات الأمل بعودة الحياة للمخيم الذي أصاب مبانيه الدمار الكلي والجزئي، وسط أوضاع إنسانية صعبة وضعف دعم المبادرات والمشاريع الإحيائية للمناطق المنكوبة جراء الحرب والزلزال الأخير.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب والمخيمات أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية، واعتماد الأهالي على المساعدات التي تقدمها الأونروا وبعض الجهات الإغاثية.
مجموعة العمل – مخيم حندرات
يشارك أكثر من 25 متطوعاً من أبناء مخيمي حندرات والنيرب ومدينة حلب في حملة "يد بيد" التطوعية لإحياء مخيم حندرات، الحملة التي انطلقت أواخر الشهر الفائت بمبادرة من أهالي مخيم حندرات وساهم فيها خطباء مسجد الايمان بمخيم النيرب ومسجد فلسطين بمخيم حندرات من خلال دعوتهم المصلين للمشاركة في الحملة.
تواصل حملة يد بيد عملها الأسبوعي في تنظيف الشوارع والحارات ورفع الأنقاض والصخور المتراكمة في الأزقة بمعدات بسيطة، وأعاد المتطوعين تأهيل لوحة العودة وعلقوا صور شهداء المخيم، ونظفوا وأعادوا تأهيل ساحة العودة ومحيطها وأطراف المقبرة.
يد بيد أعادت لأهالي مخيم حندرات الأمل بعودة الحياة للمخيم الذي أصاب مبانيه الدمار الكلي والجزئي، وسط أوضاع إنسانية صعبة وضعف دعم المبادرات والمشاريع الإحيائية للمناطق المنكوبة جراء الحرب والزلزال الأخير.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب والمخيمات أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية، واعتماد الأهالي على المساعدات التي تقدمها الأونروا وبعض الجهات الإغاثية.