map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اعتقال أحد أبناء مخيم النيرب في الشمال السوري

تاريخ النشر : 02-07-2023
اعتقال أحد أبناء مخيم النيرب في الشمال السوري

مجموعة العمل || الشمال السوري

وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا اعتقال اللاجئ الفلسطيني محمد نضال الريفي في العقد الثالث من عمره، من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب في منتصف حزيران/ يونيو الماضي في مدينة جرابلس (شمال شرقي محافظة حلب)، من قبل الشرطة العسكرية التابعة لقوات الجيش الوطني السوري، وذلك أثناء محاولته العبور باتجاه الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل في الشمال السوري أن عائلة الريفي فقدت الاتصال بنجلها بعد وصله إلى مدينة جرابلس يوم 19 حزيران يونيو الماضي، أثناء محاولته الوصول إلى تركيا بهدف الهجرة لإحدى الدول الأوروبية ولم تصلها أي أخبار أو معلومات عنه، مما أثار خوف العائلة وقلقها ما اضطرها للبحث والسؤال عنه لمعرفة مصيره ولكن دون جدوى.

وأضاف مراسلنا أنه بعد أسبوعين من فقدان محمد وردت معلومات مؤكدة لعائلة الريفي من أحد المعتقلين المفرج عنهم أن ولدهم محتجز في سجن جرابلس المركزي، وقد تم تحويله إلى القضاء العسكري بتهمة الخدمة في جيش التحرير الفلسطيني، موضحاً أنه سيخضع إلى محاكمة وسيتم الإفراج عنه إذا لم يكن متورطاً في القتال في سوريا.    

هذا ويتم احتجاز جميع المعتقلين أثناء محاولتهم العبور إلى تركيا مروراً بمناطق سيطرة الجيش الوطني، وتتراوح تُهمهم بين الانضمام لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري، أو جهات تعمل ضد المعارضة، رغم انشقاق غالبية العناصر أو خدمتهم بعيداً عن المناطق الساخنة ومناطق الاشتباك باستثناء عدد قليل منهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19090

مجموعة العمل || الشمال السوري

وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا اعتقال اللاجئ الفلسطيني محمد نضال الريفي في العقد الثالث من عمره، من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب في منتصف حزيران/ يونيو الماضي في مدينة جرابلس (شمال شرقي محافظة حلب)، من قبل الشرطة العسكرية التابعة لقوات الجيش الوطني السوري، وذلك أثناء محاولته العبور باتجاه الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل في الشمال السوري أن عائلة الريفي فقدت الاتصال بنجلها بعد وصله إلى مدينة جرابلس يوم 19 حزيران يونيو الماضي، أثناء محاولته الوصول إلى تركيا بهدف الهجرة لإحدى الدول الأوروبية ولم تصلها أي أخبار أو معلومات عنه، مما أثار خوف العائلة وقلقها ما اضطرها للبحث والسؤال عنه لمعرفة مصيره ولكن دون جدوى.

وأضاف مراسلنا أنه بعد أسبوعين من فقدان محمد وردت معلومات مؤكدة لعائلة الريفي من أحد المعتقلين المفرج عنهم أن ولدهم محتجز في سجن جرابلس المركزي، وقد تم تحويله إلى القضاء العسكري بتهمة الخدمة في جيش التحرير الفلسطيني، موضحاً أنه سيخضع إلى محاكمة وسيتم الإفراج عنه إذا لم يكن متورطاً في القتال في سوريا.    

هذا ويتم احتجاز جميع المعتقلين أثناء محاولتهم العبور إلى تركيا مروراً بمناطق سيطرة الجيش الوطني، وتتراوح تُهمهم بين الانضمام لجيش التحرير الفلسطيني الموالي للنظام السوري، أو جهات تعمل ضد المعارضة، رغم انشقاق غالبية العناصر أو خدمتهم بعيداً عن المناطق الساخنة ومناطق الاشتباك باستثناء عدد قليل منهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19090