map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

والدة الفلسطيني ليث جهاد من يجد لي ولدي ويخفف ألمي ولوعتي

تاريخ النشر : 06-07-2023
والدة الفلسطيني ليث جهاد من يجد لي ولدي ويخفف ألمي ولوعتي

مجموعة العمل || فايز أبو عيد

ناشدت والدة اللاجئ الفلسطيني السوري " ليث جهاد خميس سباح " من أبناء مخيم اليرموك السلطات التركية والسفارة الفلسطينية في أنقرة وجمعية فيدار، ومؤتمر فلسطينيو تركيا والمؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج، والمنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية ومن لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها ومعرفة مصيره ومكان وجوده.

وقالت والدة ليث في تصريح خاص لـ "مجموعة العمل" إن ولدها فقد يوم 22 حزيران/ يونيو الماضي، وذلك أثناء خروجه من منزله في منطقة العمرانية بمدينة اسطنبول الآسيوية، دون أن تتوفر معلومات عن مصيره منذ ذلك الوقت.

وأضافت والدة ليث أن ابنها خرج من المنزل الذي كان يقيم به بعد أن اختلف مع صديقة الذي طرده من المنزل، وبعدها دخل في حالة اكتئاب شديدة، وقد خرج من البيت من دون أن يأخذ هاتفه المحمول وأوراقه الثبوتية، ولم نعد نعرف عنه شيئاً.

مشيرة أنها تواصلت مع الصليب الأحمر في تركيا لمعرفة مصيره، إلا أنها أخبرتهم بأن الشرطة التركية أكدت لهم بعد تواصلها معها عدم تواجده لديهم ولا يعلمون عنه شيئاً. 

والدة ليث الذي يحترق قلبها على ابنها، وتذرف الدمع على فقدانه منذ غيابه، تتمنى أن يعود إليها، وتكحل عينيها برؤيته وتضمه إلى صدرها وتمسح بيدها على شعره، فمن يحس بألمها ولوعتها ويجد لها نجلها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19108

مجموعة العمل || فايز أبو عيد

ناشدت والدة اللاجئ الفلسطيني السوري " ليث جهاد خميس سباح " من أبناء مخيم اليرموك السلطات التركية والسفارة الفلسطينية في أنقرة وجمعية فيدار، ومؤتمر فلسطينيو تركيا والمؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج، والمنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية ومن لديه معلومات، المساعدة في الوصول إلى نجلها ومعرفة مصيره ومكان وجوده.

وقالت والدة ليث في تصريح خاص لـ "مجموعة العمل" إن ولدها فقد يوم 22 حزيران/ يونيو الماضي، وذلك أثناء خروجه من منزله في منطقة العمرانية بمدينة اسطنبول الآسيوية، دون أن تتوفر معلومات عن مصيره منذ ذلك الوقت.

وأضافت والدة ليث أن ابنها خرج من المنزل الذي كان يقيم به بعد أن اختلف مع صديقة الذي طرده من المنزل، وبعدها دخل في حالة اكتئاب شديدة، وقد خرج من البيت من دون أن يأخذ هاتفه المحمول وأوراقه الثبوتية، ولم نعد نعرف عنه شيئاً.

مشيرة أنها تواصلت مع الصليب الأحمر في تركيا لمعرفة مصيره، إلا أنها أخبرتهم بأن الشرطة التركية أكدت لهم بعد تواصلها معها عدم تواجده لديهم ولا يعلمون عنه شيئاً. 

والدة ليث الذي يحترق قلبها على ابنها، وتذرف الدمع على فقدانه منذ غيابه، تتمنى أن يعود إليها، وتكحل عينيها برؤيته وتضمه إلى صدرها وتمسح بيدها على شعره، فمن يحس بألمها ولوعتها ويجد لها نجلها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19108