مجموعة العمل| حمص
وجه نشطاء وأهالي مخيم العائدين في حمص، رسالة شُكر وتقدير للعاملين في مؤسسات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بحمص، على جهودهم وخدماتهم المقدمة للمخيم.
وأشاد النشطاء بالمعاملة المحترمة والممتازة التي يلقونها من موظفي الأونروا في مختلف المجالات، سواء في التعليم أو الصحة أو المساعدات الإنسانية.
وخصوا بالثناء طاقم عمل الموظفين في مستوصف الأونروا في مخيم حمص، من مدير المستوصف وكل الأطباء والممرضين والمستخدمين، على تعاطفهم واهتمامهم بالمرضى وتقديم الرعاية الطبية بكل اخلاص وتفان.
ولكن بعض الأهالي لم يكونوا راضين عن أداء مدراء الأونروا على المستوى الإقليمي أو المركزي، معتبرين أنهم فشلوا في تحقيق مطالب وحقوق اللاجئين. وقالوا إن المدراء لا يستجيبون لحاجات المخيمات ولا يتابعون مشاكلها.
وأضافوا أن الموظفين العاديين هم من يستحقون التقدير والاحترام، لأنهم من أصدقائهم وإخوانهم الذين يعرفون حقيقية وحجم معاناتهم اليومية.
ويعيش أهالي مخيم العائدين بحمص ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد، ناهيك عن البطالة التي تعاني منها معظم فئات المجتمع.
مجموعة العمل| حمص
وجه نشطاء وأهالي مخيم العائدين في حمص، رسالة شُكر وتقدير للعاملين في مؤسسات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بحمص، على جهودهم وخدماتهم المقدمة للمخيم.
وأشاد النشطاء بالمعاملة المحترمة والممتازة التي يلقونها من موظفي الأونروا في مختلف المجالات، سواء في التعليم أو الصحة أو المساعدات الإنسانية.
وخصوا بالثناء طاقم عمل الموظفين في مستوصف الأونروا في مخيم حمص، من مدير المستوصف وكل الأطباء والممرضين والمستخدمين، على تعاطفهم واهتمامهم بالمرضى وتقديم الرعاية الطبية بكل اخلاص وتفان.
ولكن بعض الأهالي لم يكونوا راضين عن أداء مدراء الأونروا على المستوى الإقليمي أو المركزي، معتبرين أنهم فشلوا في تحقيق مطالب وحقوق اللاجئين. وقالوا إن المدراء لا يستجيبون لحاجات المخيمات ولا يتابعون مشاكلها.
وأضافوا أن الموظفين العاديين هم من يستحقون التقدير والاحترام، لأنهم من أصدقائهم وإخوانهم الذين يعرفون حقيقية وحجم معاناتهم اليومية.
ويعيش أهالي مخيم العائدين بحمص ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة زادتها الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد، ناهيك عن البطالة التي تعاني منها معظم فئات المجتمع.