map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

التوتر الأمني يفاقم معاناة الفلسطينيين في ريف درعا الغربي

تاريخ النشر : 09-07-2023
التوتر الأمني يفاقم معاناة الفلسطينيين في ريف درعا الغربي

مجموعة العمل || جنوب سوريا

فاقم التوتر الأمني بين قوات السلطات السورية ومجموعاتها الموالية وعناصر المعارضة في بلدة طفس في الريف الغربي من مدينة درعا معاناة اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في البلدات والمناطق المحيطة بها، وخاصة منهم من يسكن ببلدة المزيريب، وزادت من مأساتهم الإنسانية جراء الاشتباكات وقطع الطرق الذي أدى إلى نقص في المواد الغذائية وتأمين الاحتياجات الأساسية. 

ويخشى الأهالي من اقتحام قوات الأمن للمنطقة واعتقال أبنائهم، بسبب أن العشرات منهم مطلوبون للتجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني، إضافة إلى إغلاق المحال التجارية أبوابها مع كل تصعيد أمني أو تفجير في المنطقة.

وكانت بلدة المزيريب شهدت العديد من حوادث القتل والاغتيالات والخطف طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين حتى باتت هاجساً يؤرق سكان البلدة نتيجة تكررها بشكل كبير.

هذا وتعيش مئات العائلات الفلسطينية في جنوب سويا، منها قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19121

مجموعة العمل || جنوب سوريا

فاقم التوتر الأمني بين قوات السلطات السورية ومجموعاتها الموالية وعناصر المعارضة في بلدة طفس في الريف الغربي من مدينة درعا معاناة اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في البلدات والمناطق المحيطة بها، وخاصة منهم من يسكن ببلدة المزيريب، وزادت من مأساتهم الإنسانية جراء الاشتباكات وقطع الطرق الذي أدى إلى نقص في المواد الغذائية وتأمين الاحتياجات الأساسية. 

ويخشى الأهالي من اقتحام قوات الأمن للمنطقة واعتقال أبنائهم، بسبب أن العشرات منهم مطلوبون للتجنيد الإجباري في جيش التحرير الفلسطيني، إضافة إلى إغلاق المحال التجارية أبوابها مع كل تصعيد أمني أو تفجير في المنطقة.

وكانت بلدة المزيريب شهدت العديد من حوادث القتل والاغتيالات والخطف طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين حتى باتت هاجساً يؤرق سكان البلدة نتيجة تكررها بشكل كبير.

هذا وتعيش مئات العائلات الفلسطينية في جنوب سويا، منها قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة، كما يعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19121