map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تدهور الليرة التركية يزيد من معاناة الفلسطينيين والسوريين المهجرين في الشمال السوري

تاريخ النشر : 10-07-2023
تدهور الليرة التركية يزيد من معاناة الفلسطينيين والسوريين المهجرين في الشمال السوري

مجموعة العمل| الشمال السوري

تعاني الأُسر الفلسطينية التي نزحت إلى شمال سوريا من ظروف معيشية قاسية، بسبب ارتفاع وتقلب أسعار المواد الأساسية والأدوية.

وأفادت صحيفة “الشرق الأوسط” أن انهيار الليرة التركية أمام الدولار، كان له تأثير سلبي على وضع السوريين في مناطق شمال غرب سوريا، وأدى إلى صعوبات جديدة في توفير احتياجاتهم من الغذاء والصناعة والوقود، في ظل نقص في القدرة الشرائية والفرص الوظيفية.

وذكرت الصحيفة أن التعامل بالليرة التركية “كان خطأ كبيراً”، لأنها فقدت من قوتها، دون أن يرتفع دخل العمال والموظفين في القطاعات الخاصة والعامة، وأضافت الصحيفة أن استخدام الليرة التركية لدفع رواتب الموظفين، أصبح عاملاً مؤثراً على ميزانية الأُسر وتكاليف المعيشة والحياة، خصوصاً أن التجار وأصحاب المحال والشركات الدوائية يبيعون بالدولار في خطوة حذرة لحماية رأس المال من الخسارة.

ووفق إحصائيات غير رسمية، تسكن 1488 عائلة فلسطينية في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، قادمة من مخيمات ريف وجنوب دمشق وحلب والغوطة، وتواجه تلك الأُسر ظروفاً إنسانية صعبة، تخلو من شروط الحياة الكريمة، في ظل إهمال متعمد من “أونروا” و منظمة التحرير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19124

مجموعة العمل| الشمال السوري

تعاني الأُسر الفلسطينية التي نزحت إلى شمال سوريا من ظروف معيشية قاسية، بسبب ارتفاع وتقلب أسعار المواد الأساسية والأدوية.

وأفادت صحيفة “الشرق الأوسط” أن انهيار الليرة التركية أمام الدولار، كان له تأثير سلبي على وضع السوريين في مناطق شمال غرب سوريا، وأدى إلى صعوبات جديدة في توفير احتياجاتهم من الغذاء والصناعة والوقود، في ظل نقص في القدرة الشرائية والفرص الوظيفية.

وذكرت الصحيفة أن التعامل بالليرة التركية “كان خطأ كبيراً”، لأنها فقدت من قوتها، دون أن يرتفع دخل العمال والموظفين في القطاعات الخاصة والعامة، وأضافت الصحيفة أن استخدام الليرة التركية لدفع رواتب الموظفين، أصبح عاملاً مؤثراً على ميزانية الأُسر وتكاليف المعيشة والحياة، خصوصاً أن التجار وأصحاب المحال والشركات الدوائية يبيعون بالدولار في خطوة حذرة لحماية رأس المال من الخسارة.

ووفق إحصائيات غير رسمية، تسكن 1488 عائلة فلسطينية في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، قادمة من مخيمات ريف وجنوب دمشق وحلب والغوطة، وتواجه تلك الأُسر ظروفاً إنسانية صعبة، تخلو من شروط الحياة الكريمة، في ظل إهمال متعمد من “أونروا” و منظمة التحرير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19124