مجموعة العمل – السويد
حققت الشابة الفلسطينية السورية "بيان خالد علي" المعدل الكامل في ٢٧ مادة من الاختصاص العلمي في الثانوية السويدية بمعدل A ، حيث تعيش في مدينة هولتسفرد جنوب السويد، وتطمح لدخول كلية الطب وتحقيق حلمها الذي يراودها منذ صغرها.
وفي مقابلة مع قناة "الكومبس" قالت بيان إنها تحصل على معدلات عالية بالدراسة منذ طفولتها، وفي الصف التاسع بالسويد كانت معدلاتها A، وطموحها بدخول مهنة الطب كان المحفز لها بتفوقها في الدراسة.
وتتكلم عن صعوبات بعد وصولها السويد كتحصيل اللغة والبدء بمدرسة جديدة وطريقة تدريس وتقييم مختلفة، إضافة إلى تكوين صداقات جديدة، وحول العائلة تتحدث عن صعوبات واجهتها كتأقلمها مع الحياة الجديدة، وبُعدها عن الأقارب وغيرها، في حين كان دور العائلة محورياً في حياة بيان من حيث التحفيز وتذليل الصعوبات التي واجتها.
واستطاعت بيان التسجيل في كلية الطب في إحدى جامعات السويد، وتفضل أن تكون طبيبة أطفال أو في تخصص الجراحة، وتوصي بيان في ختام المقابلة أبناء جيلها بعدم التشكيك بقدرات الشخص والمضي قدماً بإيجابية، والتعب على بناء نفسه ليتحقق طموحه.
مجموعة العمل – السويد
حققت الشابة الفلسطينية السورية "بيان خالد علي" المعدل الكامل في ٢٧ مادة من الاختصاص العلمي في الثانوية السويدية بمعدل A ، حيث تعيش في مدينة هولتسفرد جنوب السويد، وتطمح لدخول كلية الطب وتحقيق حلمها الذي يراودها منذ صغرها.
وفي مقابلة مع قناة "الكومبس" قالت بيان إنها تحصل على معدلات عالية بالدراسة منذ طفولتها، وفي الصف التاسع بالسويد كانت معدلاتها A، وطموحها بدخول مهنة الطب كان المحفز لها بتفوقها في الدراسة.
وتتكلم عن صعوبات بعد وصولها السويد كتحصيل اللغة والبدء بمدرسة جديدة وطريقة تدريس وتقييم مختلفة، إضافة إلى تكوين صداقات جديدة، وحول العائلة تتحدث عن صعوبات واجهتها كتأقلمها مع الحياة الجديدة، وبُعدها عن الأقارب وغيرها، في حين كان دور العائلة محورياً في حياة بيان من حيث التحفيز وتذليل الصعوبات التي واجتها.
واستطاعت بيان التسجيل في كلية الطب في إحدى جامعات السويد، وتفضل أن تكون طبيبة أطفال أو في تخصص الجراحة، وتوصي بيان في ختام المقابلة أبناء جيلها بعدم التشكيك بقدرات الشخص والمضي قدماً بإيجابية، والتعب على بناء نفسه ليتحقق طموحه.