map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مصير مجهول في انتظارهم.. السلطات التركية تعتقل 30 فلسطينياً سورياً

تاريخ النشر : 13-07-2023
مصير مجهول في انتظارهم.. السلطات التركية تعتقل 30 فلسطينياً سورياً

مجموعة العمل || تركيا

اعتقلت الشرطة التركية حوالي 30 لاجئاً فلسطينياً سورياً، في عدد من الولايات التركية بينهم 10 لاجئين بمنطقة أسنيورت غرب إسطنبول، بعد الحملة الأمنية المكثفة التي شنتها ضد اللاجئين غير النظاميين في عموم تركيا منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.

بدورها قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أنها استطاعت توثيق أسماء وبيانات 15 لاجئاً فلسطينياً من الذي تم اعتقالهم حتى اليوم وهم: حسن مأمون مثقال 22 عاماً، أنس حمود، طارق سبيتان، نايف نصار، أسامة النداف، مهران حسين عباسي، حسن عرسان، بهاء هلال عيسى، مؤمن علي الداية، حسين سمير عبود 27 عاماً، محمد أيمن صالح، محمد يسار عراب، إضافة للاجئ أحمد عباس عبد الله الذي تم ترحيله إلى الشمال السوري منذ يومين. 

أما في منطقة زيتون بورنو التابعة لمدينة إسطنبول فقد اعتقلت الشرطة التركية لاجئين فلسطينيين سوريين هما: حسن مصلح زعطوط مواليد١٩٩٥، لؤي محمد زعطوط مواليد ١٩٩٥، يوم 7 تموز/ يوليو من الشهر الجاري حيث اقتادهم إلى سجن توزلا بهدف ترحيلهم إلى الشمال السوري.

في حين وردت معلومات لـ مجموعة العمل عن اعتقال 12 فلسطينياً سورياً في الجنوب التركي بولايات (العثمانية – كيليس – الريحانية)، وبحسب تلك المعلومات ان الشرطة التركية اعتقلت اللاجئ الفلسطيني السوري أحمد عد الله وقد تم ترحيله إلى الشمال السوري، إلا أن مجموعة العمل لم يتسن لها التأكد من صحة تلك المعلومات من عدمها.

من جانبها ناشدت عائلات اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين تم احتجازهم السفارة الفلسطينية في أنقرة، وجمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني فيدار، ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج والمنظمات الأهلية والحقوقية التدخل لدى السلطات التركية من أجل إطلاق سراحهم، وتسوية أوضاعهم القانونية، مشيرين إلى أن مصيراً مظلماً ومجهولاً ينتظر أبنائهم في حل تخلي تلك الجهات عنهم وعن أبنائهم.

هذا وتشن السلطات التركية في إسطنبول، حملات اعتقال واسعة بين الفينة والأخرى تستهدف المخالفين من حملة كملك ولايات أخرى، وممن لا يحملون أوراقاً تثبت شخصيتهم.

ويعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى تركيا من عدم قدرتهم على التنقل أو العمل في تركيا، وذلك بسبب عدم تمكنهم من الحصول على بطاقات الحماية المؤقتة" الكملك" بسبب فقدانهم لأوراقهم الثبوتية خلال الحرب في سورية.

وكانت مجموعة من اللاجئين الفلسطينيين في تركيا أطلقت العديد من المناشدات للحصول على الأوراق التي تؤهلهم للعيش بكرامة اسوة ببقية اللاجئين على الأراضي التركية.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كملك) في تركيا بحوالي (400) أسرة، بينهم (300) عائلة تقيم في اسطنبول.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19137

مجموعة العمل || تركيا

اعتقلت الشرطة التركية حوالي 30 لاجئاً فلسطينياً سورياً، في عدد من الولايات التركية بينهم 10 لاجئين بمنطقة أسنيورت غرب إسطنبول، بعد الحملة الأمنية المكثفة التي شنتها ضد اللاجئين غير النظاميين في عموم تركيا منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.

بدورها قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أنها استطاعت توثيق أسماء وبيانات 15 لاجئاً فلسطينياً من الذي تم اعتقالهم حتى اليوم وهم: حسن مأمون مثقال 22 عاماً، أنس حمود، طارق سبيتان، نايف نصار، أسامة النداف، مهران حسين عباسي، حسن عرسان، بهاء هلال عيسى، مؤمن علي الداية، حسين سمير عبود 27 عاماً، محمد أيمن صالح، محمد يسار عراب، إضافة للاجئ أحمد عباس عبد الله الذي تم ترحيله إلى الشمال السوري منذ يومين. 

أما في منطقة زيتون بورنو التابعة لمدينة إسطنبول فقد اعتقلت الشرطة التركية لاجئين فلسطينيين سوريين هما: حسن مصلح زعطوط مواليد١٩٩٥، لؤي محمد زعطوط مواليد ١٩٩٥، يوم 7 تموز/ يوليو من الشهر الجاري حيث اقتادهم إلى سجن توزلا بهدف ترحيلهم إلى الشمال السوري.

في حين وردت معلومات لـ مجموعة العمل عن اعتقال 12 فلسطينياً سورياً في الجنوب التركي بولايات (العثمانية – كيليس – الريحانية)، وبحسب تلك المعلومات ان الشرطة التركية اعتقلت اللاجئ الفلسطيني السوري أحمد عد الله وقد تم ترحيله إلى الشمال السوري، إلا أن مجموعة العمل لم يتسن لها التأكد من صحة تلك المعلومات من عدمها.

من جانبها ناشدت عائلات اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين تم احتجازهم السفارة الفلسطينية في أنقرة، وجمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني فيدار، ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج والمنظمات الأهلية والحقوقية التدخل لدى السلطات التركية من أجل إطلاق سراحهم، وتسوية أوضاعهم القانونية، مشيرين إلى أن مصيراً مظلماً ومجهولاً ينتظر أبنائهم في حل تخلي تلك الجهات عنهم وعن أبنائهم.

هذا وتشن السلطات التركية في إسطنبول، حملات اعتقال واسعة بين الفينة والأخرى تستهدف المخالفين من حملة كملك ولايات أخرى، وممن لا يحملون أوراقاً تثبت شخصيتهم.

ويعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى تركيا من عدم قدرتهم على التنقل أو العمل في تركيا، وذلك بسبب عدم تمكنهم من الحصول على بطاقات الحماية المؤقتة" الكملك" بسبب فقدانهم لأوراقهم الثبوتية خلال الحرب في سورية.

وكانت مجموعة من اللاجئين الفلسطينيين في تركيا أطلقت العديد من المناشدات للحصول على الأوراق التي تؤهلهم للعيش بكرامة اسوة ببقية اللاجئين على الأراضي التركية.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كملك) في تركيا بحوالي (400) أسرة، بينهم (300) عائلة تقيم في اسطنبول.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19137