map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم النيرب.. امتيازات وإغراءات مادية ودعوات للتشيع

تاريخ النشر : 13-07-2023
مخيم النيرب.. امتيازات وإغراءات مادية ودعوات للتشيع

مجموعة العمل || حلب

اتهم أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين عدداً من الشخصيات المحسوبة على إيران بنشر التشيع في المخيم عبر استدراج الشباب واليافعين والعمل على كسب ولائهم منحهم بعض الامتيازات المالية والامتيازات التي تسهل أمور عملهم وتميزهم عن غيرهم في المعاملة، مستغلة أوضاعهم الصعبة وظروفهم المادية المزرية.  

في حين وجه ناشطون أصابع الاتهام إلى (ر -خ) أحد أبناء المخيم والمعروف عنه بولائه لإيران، والذي لا يتوانى بتقديم أي خدمات له، كاستقباله الحجاج الإيرانيبن الذين يصلون سوريا وتأمين كافة متطلباتهم واحتياجاتهم.

وذكر مصدر خاص – نتحفظ عن ذكر اسمه لدواع أمنية – لـ مجموعة العمل أن محاولة نشر التشيع في مخيم النيرب تعود لعام 2007، وأن (ر – خ) وأشقائه هم المسؤولين الأساسيين عن ذلك، مشيراً إلى أن (ر -خ) يتبنى فكر التشيع، وله علاقة قوية مع قيادات رفيعة المستوى بإيران، ومع السفارة الايرانية بدمشق والقنصلية بحلب، وكذلك الأمر مع حزب الله بلبنان وبحلب ودمشق، وهو لا يخفي علاقته معهم ويجهر ويتفاخر بتلك العلاقة.

وأوضحت المصادر الخاصة أن هناك بعض الأشخاص الذين تشيعوا من عائلة (الريفي، مسعود، موسى، غنام) وهم قلة جداً، مشدداً على أنه لا يوجد في المخيم أي شعائر ولا دليل ملموس على التشيع.

في حين وصف بعض الأهالي ممن تواصلت معهم مجموعة العمل (ر – خ) بأنه شخص محترم، مثقف، لا يراوغ، محب لقضيته الفلسطينية، رغم تبنيه التشيع كمعتقد، منوهين إلى أن الأحداث في سورية وما جرى خلال سنوات الحرب المنصرمة غير الكثير من المفاهيم لدى العديد من الناس، وأدخلهم في متاهة وضياع، وما زاد الطين بلة هو تردي الوضع المعيشي والاقتصادي وازداد نسبة الفقر بين الأهالي.

هذا وتنامت ظاهرة التشيع والحسينيات في المناطق التي تسيطر عليها قوات السلطات السورية، ومنذ دخولها إلى سوريا، اتّبعت إيران سياسة تعتمد في المقام الأول على كسب المزيد من المتعاطفين معها والمباركين لما تقوم به بحق السوريين، وذلك عبر نشرها (المذهب الشيعي) في حواضر سوريا تعد من أكبر معاقل (السّنة) وخاصة في حلب ودمشق.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19140

مجموعة العمل || حلب

اتهم أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين عدداً من الشخصيات المحسوبة على إيران بنشر التشيع في المخيم عبر استدراج الشباب واليافعين والعمل على كسب ولائهم منحهم بعض الامتيازات المالية والامتيازات التي تسهل أمور عملهم وتميزهم عن غيرهم في المعاملة، مستغلة أوضاعهم الصعبة وظروفهم المادية المزرية.  

في حين وجه ناشطون أصابع الاتهام إلى (ر -خ) أحد أبناء المخيم والمعروف عنه بولائه لإيران، والذي لا يتوانى بتقديم أي خدمات له، كاستقباله الحجاج الإيرانيبن الذين يصلون سوريا وتأمين كافة متطلباتهم واحتياجاتهم.

وذكر مصدر خاص – نتحفظ عن ذكر اسمه لدواع أمنية – لـ مجموعة العمل أن محاولة نشر التشيع في مخيم النيرب تعود لعام 2007، وأن (ر – خ) وأشقائه هم المسؤولين الأساسيين عن ذلك، مشيراً إلى أن (ر -خ) يتبنى فكر التشيع، وله علاقة قوية مع قيادات رفيعة المستوى بإيران، ومع السفارة الايرانية بدمشق والقنصلية بحلب، وكذلك الأمر مع حزب الله بلبنان وبحلب ودمشق، وهو لا يخفي علاقته معهم ويجهر ويتفاخر بتلك العلاقة.

وأوضحت المصادر الخاصة أن هناك بعض الأشخاص الذين تشيعوا من عائلة (الريفي، مسعود، موسى، غنام) وهم قلة جداً، مشدداً على أنه لا يوجد في المخيم أي شعائر ولا دليل ملموس على التشيع.

في حين وصف بعض الأهالي ممن تواصلت معهم مجموعة العمل (ر – خ) بأنه شخص محترم، مثقف، لا يراوغ، محب لقضيته الفلسطينية، رغم تبنيه التشيع كمعتقد، منوهين إلى أن الأحداث في سورية وما جرى خلال سنوات الحرب المنصرمة غير الكثير من المفاهيم لدى العديد من الناس، وأدخلهم في متاهة وضياع، وما زاد الطين بلة هو تردي الوضع المعيشي والاقتصادي وازداد نسبة الفقر بين الأهالي.

هذا وتنامت ظاهرة التشيع والحسينيات في المناطق التي تسيطر عليها قوات السلطات السورية، ومنذ دخولها إلى سوريا، اتّبعت إيران سياسة تعتمد في المقام الأول على كسب المزيد من المتعاطفين معها والمباركين لما تقوم به بحق السوريين، وذلك عبر نشرها (المذهب الشيعي) في حواضر سوريا تعد من أكبر معاقل (السّنة) وخاصة في حلب ودمشق.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19140