مجموعة العمل| تركيا
أطلق نشطاء في مدينة اسطنبول التركية حملة إعلامية تحت عنوان "احمِ نفسك من الترحيل" لتوعية اللاجئين بإجراءات الترحيل التي بدأتها السلطات التركية ضد المخالفين.
وأكد النشطاء أن الهدف من الحملة هو حماية وسلامة اللاجئين وعائلاتهم وتجنب تعرضهم للاعتقال أو الترحيل، ودعوا اللاجئين المخالفين إلى الالتزام بالمنازل وعدم الخروج إلى العمل خلال هذه الفترة لتجنب الإجراءات التركية المتبعة حالياً.
وتتضمن الإجراءات التي تتخذها السلطات التركية ضد المخالفين اعتقال واحتجاز الذين لا يحملون بطاقات الحماية المؤقتة (كملك) أو الذين يخالفون قواعد الإقامة في المدينة المحددة لهم.
وحسب مصادر تقوم بعض مراكز الشرطة بإجبار اللاجئين على توقيع استمارات العودة الطوعية دون إعطائهم فرصة لقراءتها أو تفسير محتواها، ومن ثم نقلهم إلى نقاط العبور الحدودية مع شمال سوريا وإجبارهم على العبور تحت التهديد.
وتعتبر هذه الإجراءات انتهاك لحقوق اللاجئين وقد تتسبب بانتهاكات خطيرة بحقهم في سوريا حسب منظمات إنسانية وحقوقية.
هذا واعتقلت الشرطة التركية حوالي 30 لاجئاً فلسطينياً سورياً، في عدد من الولايات التركية بينهم 10 لاجئين في منطقة أسنيورت غرب إسطنبول، خلال الحملة الأمنية المكثفة التي شنتها خلال الأسابيع القليلة الماضية.
مجموعة العمل| تركيا
أطلق نشطاء في مدينة اسطنبول التركية حملة إعلامية تحت عنوان "احمِ نفسك من الترحيل" لتوعية اللاجئين بإجراءات الترحيل التي بدأتها السلطات التركية ضد المخالفين.
وأكد النشطاء أن الهدف من الحملة هو حماية وسلامة اللاجئين وعائلاتهم وتجنب تعرضهم للاعتقال أو الترحيل، ودعوا اللاجئين المخالفين إلى الالتزام بالمنازل وعدم الخروج إلى العمل خلال هذه الفترة لتجنب الإجراءات التركية المتبعة حالياً.
وتتضمن الإجراءات التي تتخذها السلطات التركية ضد المخالفين اعتقال واحتجاز الذين لا يحملون بطاقات الحماية المؤقتة (كملك) أو الذين يخالفون قواعد الإقامة في المدينة المحددة لهم.
وحسب مصادر تقوم بعض مراكز الشرطة بإجبار اللاجئين على توقيع استمارات العودة الطوعية دون إعطائهم فرصة لقراءتها أو تفسير محتواها، ومن ثم نقلهم إلى نقاط العبور الحدودية مع شمال سوريا وإجبارهم على العبور تحت التهديد.
وتعتبر هذه الإجراءات انتهاك لحقوق اللاجئين وقد تتسبب بانتهاكات خطيرة بحقهم في سوريا حسب منظمات إنسانية وحقوقية.
هذا واعتقلت الشرطة التركية حوالي 30 لاجئاً فلسطينياً سورياً، في عدد من الولايات التركية بينهم 10 لاجئين في منطقة أسنيورت غرب إسطنبول، خلال الحملة الأمنية المكثفة التي شنتها خلال الأسابيع القليلة الماضية.
