مجموعة العمل || لبنان
ناقشت دوروثي كلاوس، مديرة شؤون الأونروا في لبنان، مع وفد من نشطاء فلسطينيي سوريا في لبنان عملية التحقق الرقمي من خلال الهوية للاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، التي أعلنت عن نيتها إطلاقة بداية شهر آب/ أغسطس القادم.
تطرق اللقاء الذي عقد في مقر وكالة الغوث في بيروت يوم أمس الأربعاء 19 تموز/ يوليو إلى ملف الوضع القانوني والمعيشي، وإيجاد حل لإغاثة المهجرين القادمين حديثاً من سورية إلى لبنان بعد قرار الصادر عن وكالة الأونروا بتاريخ 1-8-2022.
كما قدم النشطاء الفلسطينيون السوريون تفاصيل حول أهم التحديات التي واجهها اللاجئون في إنشاء الحسابات
على منصة eUNRWA، وكيفية تحسين هذه العملية وتقديم الدعم المطلوب لهم، متمنين أن تكون هذه الخطوة في المسار الصحيح نحو تحسين مستوى المساعدات المقدمة للفلسطينيين في لبنان، وتساعد على إنهاء معاناتهم بشكل كامل وتخفف من مأساتهم.
بدورها أكدت دوروثي كلاوس، مديرة شؤون الأونروا في لبنان، على أهمية التحقق الرقمي عبر منصة (eUNRWA) وتوفيرها بشكل سهل وميسّر للاجئين، واعدة بمعالجة جميع المعوقات والمشكلات التي واجهها اللاجئون بجدية واهتمام.
وأوضحت دورثي لوفد النشطاء، الحالة القانونية التي صدر بشأنها قرار إيقاف المساعدات عن القادمين حديثا من سورية إلى لبنان بأن الدول المانحة هي من أوقفت مساعدتهم كونهم لا تنطبق عليهم صفة لاجئي الحرب، ووعدت بمتابعة وضعهم والعمل على مساعدتهم.
ومن جانب آخر نفت السيدة دوروثي أن يكون للأونروا أي نية في تقليص أو قطع المساعدات عن شريحة المستفيدين من التابعية السورية ذوي القربى من الفلسطينيين المهجرين من سورية.
وكانت المديرة الإقليمية لشؤون الأونروا في لبنان، الدكتورة كلاوديا كلاوس، أعلنت منتصف الشهر المنصرم عن بدء تطبيق عملية التحقق الرقمي للاجئين الفلسطينيين المستفيدين من المساعدة النقدية في نهاية الشهر الجاري. وقالت إن هذه العملية تهدف إلى ضمان وصول المساعدة إلى الأشخاص المستحقين فقط وزيادة ثقة المانحين في شفافية وكفاءة عمل الأونروا.
مجموعة العمل || لبنان
ناقشت دوروثي كلاوس، مديرة شؤون الأونروا في لبنان، مع وفد من نشطاء فلسطينيي سوريا في لبنان عملية التحقق الرقمي من خلال الهوية للاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان، التي أعلنت عن نيتها إطلاقة بداية شهر آب/ أغسطس القادم.
تطرق اللقاء الذي عقد في مقر وكالة الغوث في بيروت يوم أمس الأربعاء 19 تموز/ يوليو إلى ملف الوضع القانوني والمعيشي، وإيجاد حل لإغاثة المهجرين القادمين حديثاً من سورية إلى لبنان بعد قرار الصادر عن وكالة الأونروا بتاريخ 1-8-2022.
كما قدم النشطاء الفلسطينيون السوريون تفاصيل حول أهم التحديات التي واجهها اللاجئون في إنشاء الحسابات
على منصة eUNRWA، وكيفية تحسين هذه العملية وتقديم الدعم المطلوب لهم، متمنين أن تكون هذه الخطوة في المسار الصحيح نحو تحسين مستوى المساعدات المقدمة للفلسطينيين في لبنان، وتساعد على إنهاء معاناتهم بشكل كامل وتخفف من مأساتهم.
بدورها أكدت دوروثي كلاوس، مديرة شؤون الأونروا في لبنان، على أهمية التحقق الرقمي عبر منصة (eUNRWA) وتوفيرها بشكل سهل وميسّر للاجئين، واعدة بمعالجة جميع المعوقات والمشكلات التي واجهها اللاجئون بجدية واهتمام.
وأوضحت دورثي لوفد النشطاء، الحالة القانونية التي صدر بشأنها قرار إيقاف المساعدات عن القادمين حديثا من سورية إلى لبنان بأن الدول المانحة هي من أوقفت مساعدتهم كونهم لا تنطبق عليهم صفة لاجئي الحرب، ووعدت بمتابعة وضعهم والعمل على مساعدتهم.
ومن جانب آخر نفت السيدة دوروثي أن يكون للأونروا أي نية في تقليص أو قطع المساعدات عن شريحة المستفيدين من التابعية السورية ذوي القربى من الفلسطينيين المهجرين من سورية.
وكانت المديرة الإقليمية لشؤون الأونروا في لبنان، الدكتورة كلاوديا كلاوس، أعلنت منتصف الشهر المنصرم عن بدء تطبيق عملية التحقق الرقمي للاجئين الفلسطينيين المستفيدين من المساعدة النقدية في نهاية الشهر الجاري. وقالت إن هذه العملية تهدف إلى ضمان وصول المساعدة إلى الأشخاص المستحقين فقط وزيادة ثقة المانحين في شفافية وكفاءة عمل الأونروا.
