map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو سورية يعتصمون أمام مقر الأونروا في مخيم برج البراجنة

تاريخ النشر : 20-07-2023
فلسطينيو سورية يعتصمون أمام مقر الأونروا في مخيم برج البراجنة

مجموعة العمل || لبنان

تحت عنوان "لسنا أرقاماً "، نظمت عشرات العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في لبنان اعتصاماً أمام مكتب وكالة الأونروا في مخيم برج البراجنة بمدينة بيروت،  احتجاجاً على مشروع التحقق الرقمي التي تنوي وكالة الغوث تنفيذه بداية شهر آب/ أغسطس القادم.

 وفي نهاية الاعتصام سلم المحتجون مذكرة إلى مدير مكتب الأونروا في مخيم برج البراجنة، تشرح بالتفصيل مخاوف اللاجئين من مشروع التحقق الرقمي الذي يعتبرونه مدخلاً لتقليص أعداد المستفيدين وبوابة للمس بمكانتهم القانونية، خاصة وأن عملية التحقق فردية، ويفتح الباب لمزيد من المعايير والتعقيدات المتعلقة بالأحوال الشخصية التي تُنتج بالمحصلة مزيد من التقليص أكثر مما هو قائم حالياً.

كما تضمنت المذكرة العديد من المطالب الرئيسية، تركزت حول الأوضاع المعيشية، والقانونية، والصحية، والتعليمية، التشغيلية، وإيجاد خطة مستقبلية تنهي معاناة المهجرين بشكل كامل، والتراجع عن القرار الظالم بحرمان كل من دخل الأراضي اللبنانية من هذه المساعدات بعد تاريخ 1-8-2023، وإعادة تقديم المساعدة الشتوية، والتخلص من الروتين الإداري المتعلق بالإحالات الطبية للعمليات الباردة.

وتشير إحصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يبلغ 29 ألف لاجئ، ويعانون أوضاعاً إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19171

مجموعة العمل || لبنان

تحت عنوان "لسنا أرقاماً "، نظمت عشرات العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في لبنان اعتصاماً أمام مكتب وكالة الأونروا في مخيم برج البراجنة بمدينة بيروت،  احتجاجاً على مشروع التحقق الرقمي التي تنوي وكالة الغوث تنفيذه بداية شهر آب/ أغسطس القادم.

 وفي نهاية الاعتصام سلم المحتجون مذكرة إلى مدير مكتب الأونروا في مخيم برج البراجنة، تشرح بالتفصيل مخاوف اللاجئين من مشروع التحقق الرقمي الذي يعتبرونه مدخلاً لتقليص أعداد المستفيدين وبوابة للمس بمكانتهم القانونية، خاصة وأن عملية التحقق فردية، ويفتح الباب لمزيد من المعايير والتعقيدات المتعلقة بالأحوال الشخصية التي تُنتج بالمحصلة مزيد من التقليص أكثر مما هو قائم حالياً.

كما تضمنت المذكرة العديد من المطالب الرئيسية، تركزت حول الأوضاع المعيشية، والقانونية، والصحية، والتعليمية، التشغيلية، وإيجاد خطة مستقبلية تنهي معاناة المهجرين بشكل كامل، والتراجع عن القرار الظالم بحرمان كل من دخل الأراضي اللبنانية من هذه المساعدات بعد تاريخ 1-8-2023، وإعادة تقديم المساعدة الشتوية، والتخلص من الروتين الإداري المتعلق بالإحالات الطبية للعمليات الباردة.

وتشير إحصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يبلغ 29 ألف لاجئ، ويعانون أوضاعاً إنسانية مزرية نتيجة التدهور الاقتصادي والمعيشي وغلاء الأسعار وعدم توفر موارد مالية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19171